وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ استقبل المرجع الديني الشيخ بشير حسين النجفي حشود المؤمنين القادمين من عدّة دول إسلامية، يتقدمهم عددٌ من الشخصيات الدينية والأكاديمية، وكان المؤمنون قد قدموا من السعودية، وجمهوريتي إيران الإسلامية وباكستان، ودولة الهند فضلاً عن الجاليات القادمة من عدّة دول.. كُلٌ على حده.
سماحته قدّم جُملة من النصائح والتوجيهات، مؤكداً على مقامات وعظمة الدور الكبير الذي قدّمه نبي الإنسانية النبي الأعظم محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله) ومشيراً لأهمية التمسك بوصيته العظيمة ألا وهي التمسك بعترته الطاهرة والقرآن الكريم.
ووجه سماحته جُملة من الوصايا الأبوية والدينية والتي تخص الزائرين، والإعداد النفسي والإصلاحي لكل فرد.
وعلى الصعيد ذاته كان باستقبال الزائرين الكرام من عدّة من المحافظات العراقية وعلى عدّة فترات كلاً على حده ممثل سماحة المرجع النجفي ومدير مكتبه المركزي سماحة الشيخ علي النجفي فضلاً عن عددٍ من السادة الأعلام وفضلاء المكتب المبارك.
وقدّم أصحاب السماحة العديد من المحاضرات العقدية والتوجيهية والفكرية والفقهية للوصول لما أراده النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) من أمته في سبيل إعزازها والنهوض بها، والرقي بما تقدّمه من أعمال وأفعال.
فيما شدد سماحة الشيخ علي النجفي على أهمية بلوغ أعلى مراتب العلم والمعرفة، والتمسك والاعتزاز بالهوية العراقية، وأن لا نجعل للثقافات الدخيلة بحجج التحرر مكاناً في عراقنا العزيز.
هذا واختتمت اللقاءات بالدعاء والابتهال إلى الباري (عزّ اسمه) أن يأخذ بيد الأُمة صوب جادة الهدى والصلاح.
..........
انتهى/ 278
سماحته قدّم جُملة من النصائح والتوجيهات، مؤكداً على مقامات وعظمة الدور الكبير الذي قدّمه نبي الإنسانية النبي الأعظم محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله) ومشيراً لأهمية التمسك بوصيته العظيمة ألا وهي التمسك بعترته الطاهرة والقرآن الكريم.
ووجه سماحته جُملة من الوصايا الأبوية والدينية والتي تخص الزائرين، والإعداد النفسي والإصلاحي لكل فرد.
وعلى الصعيد ذاته كان باستقبال الزائرين الكرام من عدّة من المحافظات العراقية وعلى عدّة فترات كلاً على حده ممثل سماحة المرجع النجفي ومدير مكتبه المركزي سماحة الشيخ علي النجفي فضلاً عن عددٍ من السادة الأعلام وفضلاء المكتب المبارك.
وقدّم أصحاب السماحة العديد من المحاضرات العقدية والتوجيهية والفكرية والفقهية للوصول لما أراده النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) من أمته في سبيل إعزازها والنهوض بها، والرقي بما تقدّمه من أعمال وأفعال.
فيما شدد سماحة الشيخ علي النجفي على أهمية بلوغ أعلى مراتب العلم والمعرفة، والتمسك والاعتزاز بالهوية العراقية، وأن لا نجعل للثقافات الدخيلة بحجج التحرر مكاناً في عراقنا العزيز.
هذا واختتمت اللقاءات بالدعاء والابتهال إلى الباري (عزّ اسمه) أن يأخذ بيد الأُمة صوب جادة الهدى والصلاح.
..........
انتهى/ 278