وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية
ــ أبنا ــ
وجهت سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في العراق، الشكر للشعب العراقي لحسن وكرم ضيافته لزوار الأربعين، مؤكدا أن هذا الشعب المضياف يلعب دورا مهما في إقامة هذه المراسم بكرم ضيافته وحفاوة استقباله للزوار.
و جاء في بيان للسفارة الإيرانية في بغداد: نعبر عن خالص الامتنان والتقدير لكرم الضيافة وحفاوة العراق شعبا وحكومة ومسؤولين وقوات الأمن والعشائر واصحاب المواكب الحسينية والخدام المخلصين لسيد الشهداء ابي عبد الله الحسين عليه السلام والعتبات المقدسة الذین يشاركون ويساعدون في إقامة رائعة وآمنة لزيارة الأربعين الملیونیة.
وأضاف البيان: إن مساعدة الزوار وتعاونهم مع اصحاب المواكب والمنازل ستشجعهم على استمرار إقامة هذه المراسم بشكل رائع وستعزز أواصر الأخوة والتلاحم بين الشعبين الجارين والشقيقين.
كانت مراسم الأربعين الحسينية رائعة هذا العام، وبالفعل، فقد أظهرت الأربعين هذا العام القدرات الثقافية والحضارية والقيم والمعتقدات التي تتمتع بها مدرسة الإمام الحسين (ع) أمام أعين العالم.
ومن الضروري أن نعرب عن امتناننا وتقديرنا لكل واحد من الزوار الإيرانيين الأعزاء الذين ساعدوا منظمي مراسم الأربعين بتعاونهم وتعاطفهم وصحبتهم وتسامحهم الذي كان مظهرا من مظاهر حب الحسين (ع).
و جاء في بيان للسفارة الإيرانية في بغداد: نعبر عن خالص الامتنان والتقدير لكرم الضيافة وحفاوة العراق شعبا وحكومة ومسؤولين وقوات الأمن والعشائر واصحاب المواكب الحسينية والخدام المخلصين لسيد الشهداء ابي عبد الله الحسين عليه السلام والعتبات المقدسة الذین يشاركون ويساعدون في إقامة رائعة وآمنة لزيارة الأربعين الملیونیة.
وأضاف البيان: إن مساعدة الزوار وتعاونهم مع اصحاب المواكب والمنازل ستشجعهم على استمرار إقامة هذه المراسم بشكل رائع وستعزز أواصر الأخوة والتلاحم بين الشعبين الجارين والشقيقين.
كانت مراسم الأربعين الحسينية رائعة هذا العام، وبالفعل، فقد أظهرت الأربعين هذا العام القدرات الثقافية والحضارية والقيم والمعتقدات التي تتمتع بها مدرسة الإمام الحسين (ع) أمام أعين العالم.
ومن الضروري أن نعرب عن امتناننا وتقديرنا لكل واحد من الزوار الإيرانيين الأعزاء الذين ساعدوا منظمي مراسم الأربعين بتعاونهم وتعاطفهم وصحبتهم وتسامحهم الذي كان مظهرا من مظاهر حب الحسين (ع).
ونسأل الله العلي القدير أن يوفقنا أكثر وأفضل في إقامة مراسم أربعين الحسيني (عليه السلام) بأكبر قدر ممكن من الروعة في السنوات القادمة بالتعاون والتنسيق مع المسؤولين المحترمين في البلدين وجميع المشاركين وزوار ابا عبدالله الحسين عليه السلام.
.......................
انتهى/185