وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
احتضنت العاصمة الكينية "نيروبي" أكبرَ احتفالية قرآنيةٍ على المستوى الأفريقي تحت عنوان "مسابقة النخبة للقراءات العشر" بمشاركة واسعة من حفظة القرآن الكريم المُجازين بالقراءات العشر حول العالم، وكبار علماء أفريقيا.
واحتضنت العاصمة الكينية "نيروبي" أكبرَ احتفالية قرآنيةٍ على المستوى الأفريقي، والتي نظّمَتْها رابطةُ العالم الإسلامي، تحت عنوان "مسابقة النخبة للقراءات العشر" بحضور الأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، وبمشاركة واسعة من حفظة القرآن الكريم المُجازين بالقراءات العشر حول العالم، وكبار علماء أفريقيا.
وكرَّم فضيلةُ الشيخ الدكتور محمد العيسى الفائزين في المسابقة، والتي تُعَدُّ الأولى على مستوى العالم، حيثُ يتنافس فيها الحُفَّاظُ في إتقان أداء القرآن الكريم بالقراءات العشر الصغرى والكبرى.
وتَميَّزت المسابقة بمقاصدها السَّامية في العناية بالقراءات العشر، فيما يتنافس الحُفَّاظ المشاركون في فرعَيْ المسابقة: فرع القراءات العشر الكبرى، وفرع القراءات العشر الصغرى.
وقد شكر مسلمو أفريقيا رابطةَ العالم الاسلامي على هذه المبادرة الاستثنائية، فيما أَكَّدَ الأمين العام أنَّ الرابطةَ حسنةٌ من حسنات المملكة العربية السعودية أَهْدَتْها للعالم الإسلامي، منوِّهاً إلى أنَّ الرابطةَ تتشرَّف بخدمة الكتاب والسُّنّة، وهي في إطار هذا الشرف تضطلع بمسؤوليةٍ مهمّة نزل القرآنُ مِن أجلها، وهي والتعليم والإرشاد لتدبر القرآن والعمل به.
واحتضنت العاصمة الكينية "نيروبي" أكبرَ احتفالية قرآنيةٍ على المستوى الأفريقي، والتي نظّمَتْها رابطةُ العالم الإسلامي، تحت عنوان "مسابقة النخبة للقراءات العشر" بحضور الأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين، الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، وبمشاركة واسعة من حفظة القرآن الكريم المُجازين بالقراءات العشر حول العالم، وكبار علماء أفريقيا.
وكرَّم فضيلةُ الشيخ الدكتور محمد العيسى الفائزين في المسابقة، والتي تُعَدُّ الأولى على مستوى العالم، حيثُ يتنافس فيها الحُفَّاظُ في إتقان أداء القرآن الكريم بالقراءات العشر الصغرى والكبرى.
وتَميَّزت المسابقة بمقاصدها السَّامية في العناية بالقراءات العشر، فيما يتنافس الحُفَّاظ المشاركون في فرعَيْ المسابقة: فرع القراءات العشر الكبرى، وفرع القراءات العشر الصغرى.
وقد شكر مسلمو أفريقيا رابطةَ العالم الاسلامي على هذه المبادرة الاستثنائية، فيما أَكَّدَ الأمين العام أنَّ الرابطةَ حسنةٌ من حسنات المملكة العربية السعودية أَهْدَتْها للعالم الإسلامي، منوِّهاً إلى أنَّ الرابطةَ تتشرَّف بخدمة الكتاب والسُّنّة، وهي في إطار هذا الشرف تضطلع بمسؤوليةٍ مهمّة نزل القرآنُ مِن أجلها، وهي والتعليم والإرشاد لتدبر القرآن والعمل به.
وتُحقِّق رابطة العالم الإسلامي من خلال المسابقة أهدافًا عدة، أهمّها التعريف بالقراءات القرآنية، وترغيب الحُفّاظ في دراسة علم القراءات، وإذكاء روح التنافس الشريف بينهم وتحفيزهم وتكريمهم والعناية بهم، وتعزيز تحلِّيهم بأخلاق القرآن الكريم والعمل بهديه الكريم، وإعداد جيل متمكنٍ ومتميزٍ من حفَظَة كتاب الله الكريم.
.........................
انتهى/185