وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
نقلت "القناة 12" الإسرائيلية، عن "جيش" الاحتلال، قوله إنّ الهجمات التي تمت في شهر آذار/مارس الماضي، بالقرب من النفق الذي تم تخليص منه عدداً من الأسرى، "قد تكون قد أدّت لمقتلهم".
كما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأنّ التقديرات، تشير إلى أن 5 من أصل 6 جثث للأسرى الذين تم إعادتهم، قُتلوا بنيران "الجيش" الإسرائيلي، أثناء العملية البرية في خان يونس، قبل نحو ستة أشهر.
فيما تحدثت صحيفة "يديعوت أحرنوت" عن أنّ المخطوفين "اختنقوا حتى الموت في النفق بسبب حريق اندلع جراء هجوم للجيش الإسرائيلي".
وفي السياق، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، عن المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين، اعتقادهم أنّ "مزيداً من الأسرى سيعودون قتلى من قطاع غزة، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى إنقاذهم قريباً".
وشدّدت الصحيفة على أنّ معظم المسؤولين الأمنيين، في كيان الاحتلال، "يصرّون على أنّ التوصل إلى اتفاق، هو السبيل الوحيد لإعادة الأسرى الـ105 المتبقين"، الذين تم أسرهم في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
كما كان المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، أبو عبيدة، قد أعلن عدّة مرات، مقتل أسرى الاحتلال بسبب استمرار القصف الإسرائيلي على أنحاء قطاع غزّة كافة.
كما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأنّ التقديرات، تشير إلى أن 5 من أصل 6 جثث للأسرى الذين تم إعادتهم، قُتلوا بنيران "الجيش" الإسرائيلي، أثناء العملية البرية في خان يونس، قبل نحو ستة أشهر.
فيما تحدثت صحيفة "يديعوت أحرنوت" عن أنّ المخطوفين "اختنقوا حتى الموت في النفق بسبب حريق اندلع جراء هجوم للجيش الإسرائيلي".
وفي السياق، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، عن المسؤولين الأمنيين الإسرائيليين، اعتقادهم أنّ "مزيداً من الأسرى سيعودون قتلى من قطاع غزة، إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق يؤدي إلى إنقاذهم قريباً".
وشدّدت الصحيفة على أنّ معظم المسؤولين الأمنيين، في كيان الاحتلال، "يصرّون على أنّ التوصل إلى اتفاق، هو السبيل الوحيد لإعادة الأسرى الـ105 المتبقين"، الذين تم أسرهم في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
كما كان المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، أبو عبيدة، قد أعلن عدّة مرات، مقتل أسرى الاحتلال بسبب استمرار القصف الإسرائيلي على أنحاء قطاع غزّة كافة.
وتواصل عائلات الأسرى، بالإضافة إلى المستوطنين، التظاهر في شوارع "تل أبيب"، مطالبين بإتمام صفقة تبادل، ومنتقدين أداء رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، ومماطلته في هذا الملف، معرّضاً حياة الأسرى للخطر.
....................
انتهى/185