وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أقرّ "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، بإصابة 12 جندياً في معارك قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
ومنذ اندلاع "طوفان الأقصى"، أُصيب 4284 ضابط وجندي، من بينهم 2190 منذ بدء العملية البرية.
كذلك، أعلن "الجيش"، مقتل 689 ضابطاً وجندياً، وإصابة 639 بجروحٍ بالغة الخطورة، منذ بداية الحرب، مشيراً إلى أنّ 213 ضابطاً وجندياً، ما زالوا يخضعون للعلاج في المستشفيات، من بينهم 29 جروحهم خطيرة.
وفي السياق نفسه، شَكَت مراسلة ومعلقة شؤون المجتمع الإسرائيلي في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، حِن أرتسي سرور، اليوم الجمعة، ارتفاع عدد القتلى، وحالات الإصابات الخطرة في صفوف "الجيش" الإسرائيلي خلال الأسابيع الأخيرة، سواء في الجبهة الجنوبية (قطاع غزّة) أو في جبهة الشمال (لبنان).
وقالت أرتسي سرور إنّ "هذا الأسبوع، كما في كل أسبوع، أُضيف المزيد من جرحى الحرب إلى القائمة التي لا تنتهي والذين سيكون عليهم التعامل مع حياتهم الجديدة، في دولة ومجتمع غير جاهزين لاستيعاب آلاف المعاقين جسدياً ونفسياً، وفي ظلّ إهمالٍ حكومي واضح".
من ناحيته، قال قائد سرية احتياط في "لواء النقب"، إسحاق شفارتس، والذي أصيب في بيت حانون وأصيب بشللٍ نصفي: "بعد شهرين ونصف من إعادة التأهيل، خرجت إلى الحياة على كرسي مُتحرّك، والآن تكفي بلاطة بارزة قليلاً من الأرض حتى لا أتمكن من التحرّك مع الكرسي. في إسرائيل لا يفهمون حقاً ما يعنيه هذا الأمر".
ومنذ اندلاع "طوفان الأقصى"، أُصيب 4284 ضابط وجندي، من بينهم 2190 منذ بدء العملية البرية.
كذلك، أعلن "الجيش"، مقتل 689 ضابطاً وجندياً، وإصابة 639 بجروحٍ بالغة الخطورة، منذ بداية الحرب، مشيراً إلى أنّ 213 ضابطاً وجندياً، ما زالوا يخضعون للعلاج في المستشفيات، من بينهم 29 جروحهم خطيرة.
وفي السياق نفسه، شَكَت مراسلة ومعلقة شؤون المجتمع الإسرائيلي في صحيفة "يديعوت أحرونوت"، حِن أرتسي سرور، اليوم الجمعة، ارتفاع عدد القتلى، وحالات الإصابات الخطرة في صفوف "الجيش" الإسرائيلي خلال الأسابيع الأخيرة، سواء في الجبهة الجنوبية (قطاع غزّة) أو في جبهة الشمال (لبنان).
وقالت أرتسي سرور إنّ "هذا الأسبوع، كما في كل أسبوع، أُضيف المزيد من جرحى الحرب إلى القائمة التي لا تنتهي والذين سيكون عليهم التعامل مع حياتهم الجديدة، في دولة ومجتمع غير جاهزين لاستيعاب آلاف المعاقين جسدياً ونفسياً، وفي ظلّ إهمالٍ حكومي واضح".
من ناحيته، قال قائد سرية احتياط في "لواء النقب"، إسحاق شفارتس، والذي أصيب في بيت حانون وأصيب بشللٍ نصفي: "بعد شهرين ونصف من إعادة التأهيل، خرجت إلى الحياة على كرسي مُتحرّك، والآن تكفي بلاطة بارزة قليلاً من الأرض حتى لا أتمكن من التحرّك مع الكرسي. في إسرائيل لا يفهمون حقاً ما يعنيه هذا الأمر".
وأشار رئيس منظمة مُعاقي "الجيش" الإسرائيلي، المحامي عيدان كليمان، أنّ الحكومة "تُظهر عجزاً كبيراً في تعاملها مع جرحى الجيش وهذا العجز يرقى إلى حدّ الإجرام، ولسوء الحظ، يتم إهمال الجرحى ولا تحرك الحكومة ساكناً لتحسين وضعهم".
..............................
انتهى/185