وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أكد الخبير في الشؤون الأمنية احمد التميمي، بان ايران ستلجأ الى صواريخها المتطورة في الرد على تل ابيب والتي ستخلق "ردعا من نوع اخر" ضد أعداءها .
وقال التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "تأخر إيران على الرد على اغتيال إسماعيل هنية، متوقع وهو ضمن نطاق إستراتيجية معروفة وهي التأني وقراءة المشهد وتحديد الأهداف ورسم صورة متكاملة للردود"، لافتا الى ان "توجيهات قائد الثورة الاسلامية حول حتمية الرد المباشر على تل ابيب سربت بأوامر عليا وهي ضمن الحرب النفسية".
وأضاف، إن "طهران قصفت قبل اشهر تل ابيب بعشرات المسيرات والصواريخ لكنها لم تكن ضمن أبرز ما لديها من صواريخ خاصة الحديثة التي تقترب من الفرط صوتية والتي بعضها اعلن عنه رسميا والبعض الاخر بقي طي الكتمان لدواعي امنية".
وأشار الى ان "إيران ستلجأ الى أبرز صواريخها الحديثة التي يمكنها تجاوز الرادارات ومنظومات الدفاع الجوي للكيان الصهيوني الغاصب وخطوط الطيران الحربي وهنا ستكون رسالة طهران الأهم في انها قادرة على الوصول الى اهداف حساسة ومهمة للغاية".
وبيّن أن "أي ضربة مقبلة ستتجاوز تعقيدات الدفاع الجوي للكيان الصهيوني والغربية بشكل عام ستكون رسالة على المستوى الإقليمي وهي مباشرة للبيت الأبيض بان لدينا أسلحة متطورة وهذا ما سيخلق ردعا من نوع اخر ضد الأعداء".
ويتوقع الكيان الصهيوني الغاصب مع أمريكا هجوما إيرانيا من جميع دول محور المقاومة (العراق وسوريا ولبنان واليمن) يستهدف عمق دولة الاحتلال في ارض فلسطين المحتلة .
.....................
انتهى / 323
وقال التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "تأخر إيران على الرد على اغتيال إسماعيل هنية، متوقع وهو ضمن نطاق إستراتيجية معروفة وهي التأني وقراءة المشهد وتحديد الأهداف ورسم صورة متكاملة للردود"، لافتا الى ان "توجيهات قائد الثورة الاسلامية حول حتمية الرد المباشر على تل ابيب سربت بأوامر عليا وهي ضمن الحرب النفسية".
وأضاف، إن "طهران قصفت قبل اشهر تل ابيب بعشرات المسيرات والصواريخ لكنها لم تكن ضمن أبرز ما لديها من صواريخ خاصة الحديثة التي تقترب من الفرط صوتية والتي بعضها اعلن عنه رسميا والبعض الاخر بقي طي الكتمان لدواعي امنية".
وأشار الى ان "إيران ستلجأ الى أبرز صواريخها الحديثة التي يمكنها تجاوز الرادارات ومنظومات الدفاع الجوي للكيان الصهيوني الغاصب وخطوط الطيران الحربي وهنا ستكون رسالة طهران الأهم في انها قادرة على الوصول الى اهداف حساسة ومهمة للغاية".
وبيّن أن "أي ضربة مقبلة ستتجاوز تعقيدات الدفاع الجوي للكيان الصهيوني والغربية بشكل عام ستكون رسالة على المستوى الإقليمي وهي مباشرة للبيت الأبيض بان لدينا أسلحة متطورة وهذا ما سيخلق ردعا من نوع اخر ضد الأعداء".
ويتوقع الكيان الصهيوني الغاصب مع أمريكا هجوما إيرانيا من جميع دول محور المقاومة (العراق وسوريا ولبنان واليمن) يستهدف عمق دولة الاحتلال في ارض فلسطين المحتلة .
.....................
انتهى / 323