وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ تزامناً مع إحياء ذكرى شهادة الإمام السجاد زين العابدين (عليه السلام) بادرت العتبة العلوية المقدسة متمثلة بقسم الشؤون الفكرية والثقافية – وحدة المكتبة النسوية بإقامة ندوة بعنوان "وقفة في حياة الإمام السجّاد (عليه السلام)" وذلك في قاعة السيدة أم البنين (عليها السلام) في صحن السيدة فاطمة (صلوات الله وسلامه عليها) / بناية قسم الشؤون الفكرية والثقافية.
هدف الندوة
وأشارت مسؤولة المكتبة النسوية الخادمة سارة حمودي:" تهدف الندوة إلى إحياء ذكرى استشهاد السجّاد (عليه السلام) وتأثير حياة السجّاد (ع) في نفوس المؤمنات وقد تضمنت الندوة لمحة تعريفية عن حياة الإمام (عليه السلام) ومنجزاته وعلمه ألقتها صاحبة الإختصاص العقائدي والفكرية السيدة وردة الگرعاوي".
حضور حوزوي وأكاديمي
وحضرتها نخبة من أستاذات في الحوزة العلمية والجامعيات وكذلك نساء مؤثرات في المجتمع النجفي وخادمات العتبة العلوية المقدسة.
حياته مشعل يهدي الأمة
بدورها أشارت المحاضرة وردة الكرعاوي إلى أهمّية تعريف المؤمنات بالأدوار البارزة في حياة الأئمة الأطهار عمومًا والإمام السجّاد (صلوات الله عليهم أجمعين) بالخصوص مشيرة إلى : " أنّ الإمام السجّاد (عليه السلام) جسّد أسمى معاني الصبر في وجه الظلم والاضطهاد، وكانت حياته مشعلًا من نور يهدي الأمة إلى طريق الحق والعدل وقد ترك لنا إرثًا من الدعاء والتقوى ومواقفَ خالدة في تاريخ الإسلام".
..................
انتهى / 232
هدف الندوة
وأشارت مسؤولة المكتبة النسوية الخادمة سارة حمودي:" تهدف الندوة إلى إحياء ذكرى استشهاد السجّاد (عليه السلام) وتأثير حياة السجّاد (ع) في نفوس المؤمنات وقد تضمنت الندوة لمحة تعريفية عن حياة الإمام (عليه السلام) ومنجزاته وعلمه ألقتها صاحبة الإختصاص العقائدي والفكرية السيدة وردة الگرعاوي".
حضور حوزوي وأكاديمي
وحضرتها نخبة من أستاذات في الحوزة العلمية والجامعيات وكذلك نساء مؤثرات في المجتمع النجفي وخادمات العتبة العلوية المقدسة.
حياته مشعل يهدي الأمة
بدورها أشارت المحاضرة وردة الكرعاوي إلى أهمّية تعريف المؤمنات بالأدوار البارزة في حياة الأئمة الأطهار عمومًا والإمام السجّاد (صلوات الله عليهم أجمعين) بالخصوص مشيرة إلى : " أنّ الإمام السجّاد (عليه السلام) جسّد أسمى معاني الصبر في وجه الظلم والاضطهاد، وكانت حياته مشعلًا من نور يهدي الأمة إلى طريق الحق والعدل وقد ترك لنا إرثًا من الدعاء والتقوى ومواقفَ خالدة في تاريخ الإسلام".
..................
انتهى / 232