وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
وصف السفير الإيراني في لبنان، مجتبى أماني، رد فعل الاحتلال الإسرائيلي على حادثة مجدل شمس في الجولان السوري المحتل، بـ"المسرحية المفتعلة".
وعبر منشور في منصة "إكس"، أكّد أماني رداً على تهديدات الاحتلال الإسرائيلي بتوسيع الحرب على لبنان والمنطقة، على أنّ "اللاءات الثلاث تختصر الموقف الإيراني إزاء ذلك".
وقال: "أولاً، لا نتوقع شنّها، ونعدّ أنّ فرصها ضئيلة جداً بسبب معادلات القوة المفروضة"، وثانياً "لا نريدها، لأنّ الجمهورية الإسلامية الإيرانية دائماً ما تسعى للتخفيف من حدّة التوترات في المنطقة"، وثالثاً "لا نخافها، بكل ما للكلمة من معنى".
وأضاف، في الختام، أنّ "لأعداءنا أن يتخيلوا ماذا بإمكاننا أن نفعل بما لدينا من قوة واقتدار ودفاع عن المقاومة".
وفي وقتٍ سابق السبت، نفت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله - نفياً قاطعاً، الادعاءات التي أوردتها عدة وسائل إعلام إسرائيلية، ومنصات إعلامية متعددة، بشأن استهداف مجدل شمس في الجولان السوري المحتل.
وأكّدت المقاومة الإسلامية، في بيان، أنّ لا علاقة لها بالحادث على الإطلاق، نافيةً نفياً قاطعاً كل الادعاءات الكاذبة في هذا الخصوص.
وعبر منشور في منصة "إكس"، أكّد أماني رداً على تهديدات الاحتلال الإسرائيلي بتوسيع الحرب على لبنان والمنطقة، على أنّ "اللاءات الثلاث تختصر الموقف الإيراني إزاء ذلك".
وقال: "أولاً، لا نتوقع شنّها، ونعدّ أنّ فرصها ضئيلة جداً بسبب معادلات القوة المفروضة"، وثانياً "لا نريدها، لأنّ الجمهورية الإسلامية الإيرانية دائماً ما تسعى للتخفيف من حدّة التوترات في المنطقة"، وثالثاً "لا نخافها، بكل ما للكلمة من معنى".
وأضاف، في الختام، أنّ "لأعداءنا أن يتخيلوا ماذا بإمكاننا أن نفعل بما لدينا من قوة واقتدار ودفاع عن المقاومة".
وفي وقتٍ سابق السبت، نفت المقاومة الإسلامية في لبنان - حزب الله - نفياً قاطعاً، الادعاءات التي أوردتها عدة وسائل إعلام إسرائيلية، ومنصات إعلامية متعددة، بشأن استهداف مجدل شمس في الجولان السوري المحتل.
وأكّدت المقاومة الإسلامية، في بيان، أنّ لا علاقة لها بالحادث على الإطلاق، نافيةً نفياً قاطعاً كل الادعاءات الكاذبة في هذا الخصوص.
وفي السياق، نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول أميركي قوله إن "مسؤولين في حزب الله أبلغوا الأمم المتحدة" أنّ الحادث في مجدل شمس "كان نتيجة سقوط صاروخ إسرائيلي اعتراضي مضاد للصواريخ على ملعب لكرة القدم".
......................
انتهى/185