وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ استقبل سماحة المرجع النجفي خلال عشرة محرم الحرام الأولى_ وفود المؤمنين القادمين من عدّة دول من جمهورية إيران الإسلامية، وجمهورية باكستان الإسلامية، وجمهورية الهند، وعلى عدّة مجموعة وكُلاً على حدة.
الوفود قدمت لتوجيه التعازي بين يدي سماحة المرجع في ذكرى أيام شهادة المولى أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) وأهل بيته الأطياب وأصحاب الأخيار (سلام الله عليهم أجمعين)، فضلاً عن الاستماع إلى توجيهات سماحة المرجع الدينية والأبوية، والاستماع إلى إجابات أسئلتهم العقائدية والفقهية.. بعد أن أدَّوا مراسم زيارة المولى أمير المؤمنين (عليه السلام).
سماحة المرجع قدّم سلسلةً من التوجيهات والوصايا التي تهم الزائرين في موسم شهادة الإمام الحسين (عليه السلام) وما ينبغي على المؤمن أن يكون في هذه الذكرى.
إلى ذلك أكَّد سماحته على الزائرين أن يتحلوا بالعديد من الأمور التي ينبغي على زائر العتبات المقدسة الاتصاف بها، وأهمية استغلال هذه الفرصة؛ ليكون الزائر أنساناً جديداً لا يغادر في حسابته وأعماله وأقواله رضا الله (عز أسمه) وأن يعمد جاهداً في حساب نفسه في كل يوم لنيل خير الدنيا والآخرة.
من جانبها الوفود قدّمت شكرها وامتنانها على هذه الفرصة والتوجيهات والوصايا، ومقدّمة في الوقت ذاته تعازيها بين يدي سماحة المرجع .
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي وفد تجمع سادات وشيوخ ووجهاء وأساتذة العراق، والذين قدِموا لتقدّيم العزاء في موسم الحزم (محرم الحرام)، والاطمئنان على صحته، مقدّمين له أسمى آيات الدعاء بتمام الصحة والعافية، وأن يمتع الأُمة الإسلامية بطول بقائه.
سماحة المرجع أكَّد الدور الكبير والعظيم الذي يقدّمه أبناء العشائر العراقية وبتوجيه من شيوخها الأكارم في حفظ تربة العراق المقدسة، وحفظ هويته الإسلامية العظيمة، وتوحيد الصف.
الوفود قدمت لتوجيه التعازي بين يدي سماحة المرجع في ذكرى أيام شهادة المولى أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) وأهل بيته الأطياب وأصحاب الأخيار (سلام الله عليهم أجمعين)، فضلاً عن الاستماع إلى توجيهات سماحة المرجع الدينية والأبوية، والاستماع إلى إجابات أسئلتهم العقائدية والفقهية.. بعد أن أدَّوا مراسم زيارة المولى أمير المؤمنين (عليه السلام).
سماحة المرجع قدّم سلسلةً من التوجيهات والوصايا التي تهم الزائرين في موسم شهادة الإمام الحسين (عليه السلام) وما ينبغي على المؤمن أن يكون في هذه الذكرى.
إلى ذلك أكَّد سماحته على الزائرين أن يتحلوا بالعديد من الأمور التي ينبغي على زائر العتبات المقدسة الاتصاف بها، وأهمية استغلال هذه الفرصة؛ ليكون الزائر أنساناً جديداً لا يغادر في حسابته وأعماله وأقواله رضا الله (عز أسمه) وأن يعمد جاهداً في حساب نفسه في كل يوم لنيل خير الدنيا والآخرة.
من جانبها الوفود قدّمت شكرها وامتنانها على هذه الفرصة والتوجيهات والوصايا، ومقدّمة في الوقت ذاته تعازيها بين يدي سماحة المرجع .
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي وفد تجمع سادات وشيوخ ووجهاء وأساتذة العراق، والذين قدِموا لتقدّيم العزاء في موسم الحزم (محرم الحرام)، والاطمئنان على صحته، مقدّمين له أسمى آيات الدعاء بتمام الصحة والعافية، وأن يمتع الأُمة الإسلامية بطول بقائه.
سماحة المرجع أكَّد الدور الكبير والعظيم الذي يقدّمه أبناء العشائر العراقية وبتوجيه من شيوخها الأكارم في حفظ تربة العراق المقدسة، وحفظ هويته الإسلامية العظيمة، وتوحيد الصف.
هذا وأبتهل سماحته إلى الباري (جل وعلا) أن يحفظ العراق وأهله، ويبعد عنهم كُل سوء.
وعلى صعيد آخر، ام مكتب سماحة المرجع النجفي المركزي في النجف الأشرف مجلسه الحسيني السنوي خلال العشرة الأولى من شهر محرم الحرام.
ممثل سماحة المرجع النجفي سماحة الشيخ علي النجفي (دام تأَييده) أشار في حديثٍ له أن مكتب سماحة المرجع النجفي وكعادته في كل عام يحيّي المصاب الحسيني وإقامة مجلس العزاء، وبحضور سماحة المرجع النجفي وجمعٍ من العلماء الأعلام وفضلاء الحوزة العلمية، وحضور المؤمنين يتقدّمهم خدمة الإمام الحسين وشيوخ العشائر الكرام.
وأوضح سماحته أن إحياء ذكر النبي الأعظم وأهل بيته الأطياب (صلوات الله عليهم) ولاسيما مجالس الإمام الحسين (عليه السلام) التزامٌ بحثّ النبي الأعظم وأهل بيته (صلوات الله عليهم) على إحياء أمرهم وذكرهم، تقرباً إلى الباري (جل وعلا)، فيما أبتهل سماحته أن يحفظ المؤمنين من كُل سوء وأن يُسدد العاملين في كل خطواتهم.
.........
انتهى/ 278
ممثل سماحة المرجع النجفي سماحة الشيخ علي النجفي (دام تأَييده) أشار في حديثٍ له أن مكتب سماحة المرجع النجفي وكعادته في كل عام يحيّي المصاب الحسيني وإقامة مجلس العزاء، وبحضور سماحة المرجع النجفي وجمعٍ من العلماء الأعلام وفضلاء الحوزة العلمية، وحضور المؤمنين يتقدّمهم خدمة الإمام الحسين وشيوخ العشائر الكرام.
وأوضح سماحته أن إحياء ذكر النبي الأعظم وأهل بيته الأطياب (صلوات الله عليهم) ولاسيما مجالس الإمام الحسين (عليه السلام) التزامٌ بحثّ النبي الأعظم وأهل بيته (صلوات الله عليهم) على إحياء أمرهم وذكرهم، تقرباً إلى الباري (جل وعلا)، فيما أبتهل سماحته أن يحفظ المؤمنين من كُل سوء وأن يُسدد العاملين في كل خطواتهم.
.........
انتهى/ 278