وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أعلن الإقليم الشمالي الشرقي في كينيا، مقتل 5 عناصر من "حركة الشباب" الصومالية في اشتباك مع الشرطة الكينية في منطقة "غوبا" القريبة من الحدود الصومالية - الكينية.
وتوقعت الشرطة الكينية، ارتفاع عدد القتلى من جانب المسلحين، كما أشارت إلى إصابة 4 من عناصرها بجروح خطرة.
ووقعَ الاشتباك بين المسلحين والشرطة الكينية في المنطقة الحدودية التي عادةً ما يتم اختراقهما من قبل هذه الجماعات.
وفي أوائل الشهر الحالي، أعلنت حركة "الشباب" مسؤوليتها عن تفجير انتحاري في سيارة مفخخة، استهدفت قاعدة عسكرية للقوات الجيبوتية التابعة لبعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في "أتميس" وسط الصومال.
ومنذ سنوات طويلة، تنفذُ "حركة الشباب" الصومالية هجمات على الأراضي الكينية، تستهدفُ فيها المدنيين والعناصر الأمنية الكينية، مما أوقع خسائر بشرية كبيرة.
يُذكر أن هجوماً واسعاً أعلنته الحكومة المركزية في الصومال ضد " حركة الشباب" صيف عام 2022، وتمكّن الجيش الصومالي من استعادة السيطرة على مناطق واسعة في وسط البلاد.
وقال رئيس الحكومة الصومالية في وقت سابق، حمزة عبدي بري، أن "حركة الشباب" تقوم بتأجيج صراعات بين العشائر الصومالية وخلق مشاكل بينها.
وتوقعت الشرطة الكينية، ارتفاع عدد القتلى من جانب المسلحين، كما أشارت إلى إصابة 4 من عناصرها بجروح خطرة.
ووقعَ الاشتباك بين المسلحين والشرطة الكينية في المنطقة الحدودية التي عادةً ما يتم اختراقهما من قبل هذه الجماعات.
وفي أوائل الشهر الحالي، أعلنت حركة "الشباب" مسؤوليتها عن تفجير انتحاري في سيارة مفخخة، استهدفت قاعدة عسكرية للقوات الجيبوتية التابعة لبعثة الاتحاد الأفريقي الانتقالية في "أتميس" وسط الصومال.
ومنذ سنوات طويلة، تنفذُ "حركة الشباب" الصومالية هجمات على الأراضي الكينية، تستهدفُ فيها المدنيين والعناصر الأمنية الكينية، مما أوقع خسائر بشرية كبيرة.
يُذكر أن هجوماً واسعاً أعلنته الحكومة المركزية في الصومال ضد " حركة الشباب" صيف عام 2022، وتمكّن الجيش الصومالي من استعادة السيطرة على مناطق واسعة في وسط البلاد.
وقال رئيس الحكومة الصومالية في وقت سابق، حمزة عبدي بري، أن "حركة الشباب" تقوم بتأجيج صراعات بين العشائر الصومالية وخلق مشاكل بينها.
وأشار بري إلى أن "الهدف هو إشغال قوات الحكومة الصومالية بإيجاد حل للصراعات العشائرية بدل الاستمرار في العمليات العسكرية ضد مقاتلي حركة الشباب".
......................
انتهى/185