وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ استقبل المرجع الديني آية الله بشير النجفي وفوداً عديدةً من جمهورية إيران الإسلامية، وأُخرى من جمهورية باكستان الإسلامية.
الوفود قدّمت ولعدّة مرات وكُلاً على حدة، الوفود كعادتها جاءت لزيارة العتبات المقدسة في العراق، ومن ثمَّ زيارة مكتب سماحة المرجع للتزود بتوجيهات وتوصيات المرجعية الدينية في النجف الأَشرف.
سماحة المرجع قدّم جُملةً من التوجيهات والتوصيات الأبوية التي تهم الزائرين، مؤكّداً في هذا الصدد أهمية أن يعمد الزائر الكريم إلى استلهام الفرصة للاستفادة من زيارته إلى المراقد المقدّسة ولاسيما زيارة المولى أبي عبد الله الحسين والإمام علي (عليهم صلوات ربي)، وأن على الزائر أن يجعل فرصة هذه الزيارة مقراً للبدء من جديد في إدارة حياته من خلال ضبط الأعمال والأقوال ومحاسبتها بشكل يومي، فإنَّ شرط الإيمان والولاء لأهل بيت النبي (صلوات الله وتسليمه عليهم) هو محاسبة النفس ومعاهدة الله على أن لا يعود المؤمن للخطأ الذي أرتكبه مرّة أُخرى.
وقدّم سماحة جُملةً من الوصايا والتوجيهات الأبوية والدينية التي تخص الزائرين، وأجاب عن عددٍ من الأسئلة التي قدّمت بين يديه.
هذا وختم سماحته لقاءاته بالدعاء للمؤمنين بالسلامة والتوفيق، وللزائرين بقبول الزيارة والسداد.
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع الديني آية الله العظمى الشيخ بشير حسين النجفي سماحة آية الله السيد العلوي البروجردي.
الزيارة جاءت للاطمئنان على صحة وسلامة سماحة المرجع النجفي وتقدّيم الدعاء له بالصحة والسلامة، وتَّمتع الأُمة بطول بقائه، والحوزة العلمية بعطائه العلمي الثر.
فيما ابتهل أصحاب السماحة إلى الباري (جل وعلا) أن يأخذ بيد الأُمة صوب جادة الهدى والصلاح.
.......
انتهى/ 278
الوفود قدّمت ولعدّة مرات وكُلاً على حدة، الوفود كعادتها جاءت لزيارة العتبات المقدسة في العراق، ومن ثمَّ زيارة مكتب سماحة المرجع للتزود بتوجيهات وتوصيات المرجعية الدينية في النجف الأَشرف.
سماحة المرجع قدّم جُملةً من التوجيهات والتوصيات الأبوية التي تهم الزائرين، مؤكّداً في هذا الصدد أهمية أن يعمد الزائر الكريم إلى استلهام الفرصة للاستفادة من زيارته إلى المراقد المقدّسة ولاسيما زيارة المولى أبي عبد الله الحسين والإمام علي (عليهم صلوات ربي)، وأن على الزائر أن يجعل فرصة هذه الزيارة مقراً للبدء من جديد في إدارة حياته من خلال ضبط الأعمال والأقوال ومحاسبتها بشكل يومي، فإنَّ شرط الإيمان والولاء لأهل بيت النبي (صلوات الله وتسليمه عليهم) هو محاسبة النفس ومعاهدة الله على أن لا يعود المؤمن للخطأ الذي أرتكبه مرّة أُخرى.
وقدّم سماحة جُملةً من الوصايا والتوجيهات الأبوية والدينية التي تخص الزائرين، وأجاب عن عددٍ من الأسئلة التي قدّمت بين يديه.
هذا وختم سماحته لقاءاته بالدعاء للمؤمنين بالسلامة والتوفيق، وللزائرين بقبول الزيارة والسداد.
الزيارة جاءت للاطمئنان على صحة وسلامة سماحة المرجع النجفي وتقدّيم الدعاء له بالصحة والسلامة، وتَّمتع الأُمة بطول بقائه، والحوزة العلمية بعطائه العلمي الثر.
فيما ابتهل أصحاب السماحة إلى الباري (جل وعلا) أن يأخذ بيد الأُمة صوب جادة الهدى والصلاح.
.......
انتهى/ 278