وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أكد الناطق باسم "كتائب القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس"، أبو عبيدة، على أن القدرات البشرية لقواته "بخير كبير، وتمكنا خلال الحرب من تجنيد الآلاف من المقاتلين الجدد".
و شدد أبو عبيدة، في فيديو له، اليوم الأحد، على أن "هناك آلاف من المقاتلين مستعدين لمواجهة العدو متى لزم الأمر"، وأضاف "عززنا القدرات الدفاعية لمواجهة الاحتلال في كل مكان من أرضنا".
وكشف عن أن هناك 24 كتيبة من "كتائب القسام" شاركت في المعركة الحالية، إضافة إلى فصائل المقاومة الأخرى "قاتلت العدو، وكسرته بمختلف أرجاء القطاع".
وقال إن "محور وسط القطاع المسمى نتساريم سيكون محورا للرعب والقتل، وسيخرج منه العدو مندحرا مهزوما"، مشددا على أن " قدرة مجاهدينا على القتال والمواجهة باتت أقوى أمام جرائم الاحتلال وإبادته".
وتطرق الناطق باسم "القسام" خلال كلمته للأوضاع في الضفة الغربية المحتلة، وقال إن "ما يجري من تصاعد مستمر للمقاومة في الضفة الغربية هو رد وخيار شعبنا في مواجهة الإبادة الممنهجة".
وقال إن "كابوس تحرك الضفة والقدس وأراضي الـ 48 قادم لا محالة" .
وأضاف أن "النصر المطلق الذي يتحدث عنه (رئيس حكومة الاحتلال بنيامين) نتنياهو يعني انتصاره الشخصي وإرضاء صعاليك حكومته" في إشارة إلى الحكومة التي يسيطر عليها اليمين الإسرائيلي المتطرف.
واعتبر "أبو عبيدة" أن "جبهات المقاومة في لبنان والعراق واليمن توحدت لنصرة القدس، وضمير أمتنا الجمعي ينحاز لهذه المقاومة"، وشدد على أن "مقاتلي أمتنا حققوا بتوحيد الجبهات أمام الاحتلال الوحدة العربية بشكل غير مسبوق" .
وتطرق الناطق باسم "كتائب القسام" إلى الهدنة المنتظرة، مشددا على القول إنه "لا نزال الأحرص (في المقاومة) على وقف العدوان، ولن نقبل إلا برفع الظلم عن أهلنا".
وأعرب عن ثقته بأن "نتيجة المقاومة الحتمية ستكون النصر وهزيمة العدو والاحتلال... وطوفان الأقصى من المعارك التي لا تؤول إلا لتحولات كبيرة".
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، مدعومة من الولايات المتحدة وأوروبا، ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 275 تواليًا، الذي تدخل فيه الحرب الدامية شهرها العاشر، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95 بالمئة من السكان.
و شدد أبو عبيدة، في فيديو له، اليوم الأحد، على أن "هناك آلاف من المقاتلين مستعدين لمواجهة العدو متى لزم الأمر"، وأضاف "عززنا القدرات الدفاعية لمواجهة الاحتلال في كل مكان من أرضنا".
وكشف عن أن هناك 24 كتيبة من "كتائب القسام" شاركت في المعركة الحالية، إضافة إلى فصائل المقاومة الأخرى "قاتلت العدو، وكسرته بمختلف أرجاء القطاع".
وقال إن "محور وسط القطاع المسمى نتساريم سيكون محورا للرعب والقتل، وسيخرج منه العدو مندحرا مهزوما"، مشددا على أن " قدرة مجاهدينا على القتال والمواجهة باتت أقوى أمام جرائم الاحتلال وإبادته".
وتطرق الناطق باسم "القسام" خلال كلمته للأوضاع في الضفة الغربية المحتلة، وقال إن "ما يجري من تصاعد مستمر للمقاومة في الضفة الغربية هو رد وخيار شعبنا في مواجهة الإبادة الممنهجة".
وقال إن "كابوس تحرك الضفة والقدس وأراضي الـ 48 قادم لا محالة" .
وأضاف أن "النصر المطلق الذي يتحدث عنه (رئيس حكومة الاحتلال بنيامين) نتنياهو يعني انتصاره الشخصي وإرضاء صعاليك حكومته" في إشارة إلى الحكومة التي يسيطر عليها اليمين الإسرائيلي المتطرف.
واعتبر "أبو عبيدة" أن "جبهات المقاومة في لبنان والعراق واليمن توحدت لنصرة القدس، وضمير أمتنا الجمعي ينحاز لهذه المقاومة"، وشدد على أن "مقاتلي أمتنا حققوا بتوحيد الجبهات أمام الاحتلال الوحدة العربية بشكل غير مسبوق" .
وتطرق الناطق باسم "كتائب القسام" إلى الهدنة المنتظرة، مشددا على القول إنه "لا نزال الأحرص (في المقاومة) على وقف العدوان، ولن نقبل إلا برفع الظلم عن أهلنا".
وأعرب عن ثقته بأن "نتيجة المقاومة الحتمية ستكون النصر وهزيمة العدو والاحتلال... وطوفان الأقصى من المعارك التي لا تؤول إلا لتحولات كبيرة".
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، مدعومة من الولايات المتحدة وأوروبا، ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 275 تواليًا، الذي تدخل فيه الحرب الدامية شهرها العاشر، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، مع ارتكاب مجازر ضد المدنيين، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 95 بالمئة من السكان.
.............................
انتهى/185