وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
هنّأ الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، الرئيس المنتخَب للجمهورية الإسلامية في إيران، مسعود بزشكيان، بانتخابه، سائلاً الله أن يحفظه، وأن يوفقه لتحقيق آمال الشعب الإيراني المضحّي والوفي وتطلعاته.
وأكد السيد نصر الله أنّ حزب الله يتطلع دائماً، وكل حركات المقاومة، إلى الجمهورية الإسلامية في إيران، سنداً قويّاً وثابتاً ودائماً للمقاومين والمظلومين، منذ انتصار الثورة بقيادة الإمام الخميني، واستمراراً مع الإمام خامنئي، والحكومات المتعاقبة في الجمهورية.
وتتواصل رسائل التهنئة بفوز بزشكيان برئاسة الجمهورية في إيران، ليكون الرئيس التاسع للبلاد، منذ انتصار الثورة الإسلامية عام 1979، عقب حصوله على ما نسبته 53.6% من أصوات المقترعين.
وفي هذا السياق، بعث الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، برسالة تهنئة إلى بزشكيان، معرباً عن ارتياحه إلى المستوى الذي بلغته علاقات الأخوّة والتعاون بين البلدين، ومؤكداً عزمه "تعزيزها والارتقاء بها، على نحو يخدم مصالح الشعبين الشقيقين".
وبارك رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، مهدي المشاط، لإيران شعباً وقيادةً، نجاح الانتخابات الرئاسية، التي جرت في أجواء آمنة وسليمة وعلى قدرٍ عالٍ من النزاهة والشفافية. وهنأ بزشكيان بنيله ثقة الشعب الإيراني، متمنياً له النجاح في مهمته الكبيرة بالنهوض بإيران والمحافظة على أمنها واستقرارها.
بدوره، هنأ المتحدث باسم حركة أنصار الله، محمد عبد السلام، الرئيس المنتخب بفوزه ونيله ثقة شعبه، آملاً لإيران في عهده مزيداً من التقدّم والعزة والاقتدار.
الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل، هنأ بزشكيان بانتخابه، مؤكداً ثقته بأن الشعب الإيراني سيواصل تحت قيادته مسيرة السلام والازدهار، ومشدداً على الرغبة في مواصلة تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين.
كذلك، هنأت الحكومة الفنزويلية الشعب الإيراني، الذي أظهر التزامه ديمقراطية بلاده، مؤكدةً أنّ الرئيس بزشكيان يحظى بالدعم المطلق من الرئيس مادورو والثورة البوليفارية.
وفي بيانٍ نشره وزير الخارجية، إيفان خيل، عبر حسابه الشخصي في منصة "أكس"، أعربت فنزويلا عن قناعتها بأن القرار الذي اتخذه الشعب الإيراني سيساهم في ازدهار إيران، وترسيخها قوة صاعدة في عالم ناشئ متعدد الأقطاب.
وهنأ رئيس حكومة إقليم كردستان، مسرور بارزاني، عبر حسابه في موقع "أكس"، بزشكيان بانتخابه رئيساً، معبّراً عن التطلع إلى تعميق التعاون وعلاقات حسن الجوار والاحترام المتبادل.
وكان الرئيس الإيراني المنتخب، مسعود بزشكيان، أعلن، في أوّل خطابٍ توجّه به إلى الشعب الإيراني، عقب فوزه في السباق الرئاسي، أنّ أصوات المقترعين تمثّل "عهداً في عنقه"، مؤكداً أنّه جاء ليكون "خادماً للشعب الإيراني".
وأكّد بزشكيان أنّه جاء إلى المنصب "ليجعل البلاد مزدهرة، ومن أجل الإيفاء بالعهود التي قطعها"، مُشدّداً على أنه لم يقدّم وعداً كاذباً، ولم يَعِد بشيء لا يتمكن من تحقيقه.
وأكد السيد نصر الله أنّ حزب الله يتطلع دائماً، وكل حركات المقاومة، إلى الجمهورية الإسلامية في إيران، سنداً قويّاً وثابتاً ودائماً للمقاومين والمظلومين، منذ انتصار الثورة بقيادة الإمام الخميني، واستمراراً مع الإمام خامنئي، والحكومات المتعاقبة في الجمهورية.
وخاطب السيد نصر الله بزشكيان قائلاً: "مع سيادتكم، سنواصل هذا الطريق حتى تحقيق النصر النهائي، والذي ستكون ركيزته الأساسية إيران الإسلامية القوية والعزيزة والمقتدرة".
رسائل التهنئة تتواصل.. "الشعب الإيراني أظهر التزامه بديمقراطية بلاده"وتتواصل رسائل التهنئة بفوز بزشكيان برئاسة الجمهورية في إيران، ليكون الرئيس التاسع للبلاد، منذ انتصار الثورة الإسلامية عام 1979، عقب حصوله على ما نسبته 53.6% من أصوات المقترعين.
وفي هذا السياق، بعث الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، برسالة تهنئة إلى بزشكيان، معرباً عن ارتياحه إلى المستوى الذي بلغته علاقات الأخوّة والتعاون بين البلدين، ومؤكداً عزمه "تعزيزها والارتقاء بها، على نحو يخدم مصالح الشعبين الشقيقين".
وبارك رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، مهدي المشاط، لإيران شعباً وقيادةً، نجاح الانتخابات الرئاسية، التي جرت في أجواء آمنة وسليمة وعلى قدرٍ عالٍ من النزاهة والشفافية. وهنأ بزشكيان بنيله ثقة الشعب الإيراني، متمنياً له النجاح في مهمته الكبيرة بالنهوض بإيران والمحافظة على أمنها واستقرارها.
بدوره، هنأ المتحدث باسم حركة أنصار الله، محمد عبد السلام، الرئيس المنتخب بفوزه ونيله ثقة شعبه، آملاً لإيران في عهده مزيداً من التقدّم والعزة والاقتدار.
الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل، هنأ بزشكيان بانتخابه، مؤكداً ثقته بأن الشعب الإيراني سيواصل تحت قيادته مسيرة السلام والازدهار، ومشدداً على الرغبة في مواصلة تعزيز علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين.
كذلك، هنأت الحكومة الفنزويلية الشعب الإيراني، الذي أظهر التزامه ديمقراطية بلاده، مؤكدةً أنّ الرئيس بزشكيان يحظى بالدعم المطلق من الرئيس مادورو والثورة البوليفارية.
وفي بيانٍ نشره وزير الخارجية، إيفان خيل، عبر حسابه الشخصي في منصة "أكس"، أعربت فنزويلا عن قناعتها بأن القرار الذي اتخذه الشعب الإيراني سيساهم في ازدهار إيران، وترسيخها قوة صاعدة في عالم ناشئ متعدد الأقطاب.
وهنأ رئيس حكومة إقليم كردستان، مسرور بارزاني، عبر حسابه في موقع "أكس"، بزشكيان بانتخابه رئيساً، معبّراً عن التطلع إلى تعميق التعاون وعلاقات حسن الجوار والاحترام المتبادل.
وكان الرئيس الإيراني المنتخب، مسعود بزشكيان، أعلن، في أوّل خطابٍ توجّه به إلى الشعب الإيراني، عقب فوزه في السباق الرئاسي، أنّ أصوات المقترعين تمثّل "عهداً في عنقه"، مؤكداً أنّه جاء ليكون "خادماً للشعب الإيراني".
وأكّد بزشكيان أنّه جاء إلى المنصب "ليجعل البلاد مزدهرة، ومن أجل الإيفاء بالعهود التي قطعها"، مُشدّداً على أنه لم يقدّم وعداً كاذباً، ولم يَعِد بشيء لا يتمكن من تحقيقه.
...........................
انتهى/185