وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ قدّم الباحث حسين محسن التّميمي بحثًا بعنوان (تحديات الفكر المتطرّف في زمن الإمامين العسكريين (عليهما السّلام)، استراتيجيات للتّصدي والتّأثير الإيجابي).
جاء ذلك على هامش مشاركته في الجلسة البحثيّة لمؤتمر الإمام الهادي (عليه السّلام) العلمي، الّذي يقيمه قسم التّربية والتّعليم العالي، والمنعقد ضمن فعّاليّات أسبوع الإمامة الدّولي الثّاني الّذي تقيمه العتبة العبّاسيّة المقدّسة، تحت شعار (النبوّة والإمامة صنوان لا يفترقان) وبعنوان (منهاج الأئمّة -عليهم السّلام- في تربية الفرد والأمّة) للمدّة 27/ 6/ 2024م إلى 4/ 7/ 2024م.
وبيّن التّميمي في ملخّص بحثه أنّ "البحث يكشف تحديات الفكر المتطرف في زمن الإمامين العسكريين (عليهما السّلام) مع التّركيز على دراسة الاستراتيجيات المحتملة للتّصدي لهذه الظاهرة وتحقيق التّأثير الإيجابي، ويتناول دراسة حالات الخطابات الدينية والاجتماعية وتحليلها للإمامين (عليهما السّلام)".
وأوضح "يستخدم البحث منهجًا تحليليًّا لتبيان الطّرق الّتي تمكّن شيوخ العصر والفقهاء من مواجهة الفكر المتطرف والتأثير بشكل إيجابي على المجتمع، وتُظهر النتائج أنّ الاستراتيجيات القائمة على التثقيف والحوار والتواصل الفعّال تلعب دورًا حاسمًا في التصدي للفكر المتطرّف وتعزيز التأثير الإيجابي في المجتمع".
وتسعى العتبة العبّاسية عَبرَ أسبوع الإمامة إلى تكريس علوم أهل البيت (عليهم السّلام) وسيرتهم في معالجة أزمات العالم المعاصر، وتبيان أثر دور أهل البيت (عليهم السّلام) في حلّ الشبهات الفكريّة والتصدّي للأفكار المنحرفة.
.........
انتهى/ 278
جاء ذلك على هامش مشاركته في الجلسة البحثيّة لمؤتمر الإمام الهادي (عليه السّلام) العلمي، الّذي يقيمه قسم التّربية والتّعليم العالي، والمنعقد ضمن فعّاليّات أسبوع الإمامة الدّولي الثّاني الّذي تقيمه العتبة العبّاسيّة المقدّسة، تحت شعار (النبوّة والإمامة صنوان لا يفترقان) وبعنوان (منهاج الأئمّة -عليهم السّلام- في تربية الفرد والأمّة) للمدّة 27/ 6/ 2024م إلى 4/ 7/ 2024م.
وبيّن التّميمي في ملخّص بحثه أنّ "البحث يكشف تحديات الفكر المتطرف في زمن الإمامين العسكريين (عليهما السّلام) مع التّركيز على دراسة الاستراتيجيات المحتملة للتّصدي لهذه الظاهرة وتحقيق التّأثير الإيجابي، ويتناول دراسة حالات الخطابات الدينية والاجتماعية وتحليلها للإمامين (عليهما السّلام)".
وأوضح "يستخدم البحث منهجًا تحليليًّا لتبيان الطّرق الّتي تمكّن شيوخ العصر والفقهاء من مواجهة الفكر المتطرف والتأثير بشكل إيجابي على المجتمع، وتُظهر النتائج أنّ الاستراتيجيات القائمة على التثقيف والحوار والتواصل الفعّال تلعب دورًا حاسمًا في التصدي للفكر المتطرّف وتعزيز التأثير الإيجابي في المجتمع".
وتسعى العتبة العبّاسية عَبرَ أسبوع الإمامة إلى تكريس علوم أهل البيت (عليهم السّلام) وسيرتهم في معالجة أزمات العالم المعاصر، وتبيان أثر دور أهل البيت (عليهم السّلام) في حلّ الشبهات الفكريّة والتصدّي للأفكار المنحرفة.
.........
انتهى/ 278