وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ بناء على الأصوات التي تم فرزها حتى الآن، فمن المرجح أن تتجه الانتخابات الرئاسية بدورتها الرابعة عشرة إلى جولة ثانية.
وبناء على الأصوات التي تم فرزها حتى الآن، سيذهب السيدان مسعود بزشكيان وسعيد جليلي إلى جولة ثانية في 5 تموز/يوليو.
هذه الإحصائية غير رسمية ولم يتم تأكيدها رسميا بعد.
وبحسب مراسل تسنيم عن هذه الانتخابات بلغت نسبة المشاركة حوالي 40%.
وحصل السيد بزشكيان على حوالي 42.6% من الأصوات التي تم فرزها حتى الآن والسيد جليلي على حوالي 38.8% من الأصوات التي تم فرزها حتى الآن.
وهذه الإحصائية تقريبية ولم يتم تأكيدها رسميا بعد. وسيتم التأكد من الإحصائيات الرسمية والدقيقة عبر وزارة الداخلية وموافقة مجلس صيانة الدستور.
وفتحت صناديق الاقتراع أمام الناخبين الإيرانيين، صباح الجمعة، في أكثر 58 ألف مركز انتخابي داحل إيران و300 مركز خارج البلاد لانتخاب رئيس للجمهورية.
وتنافس على منصب الرئاسة 4 مرشحين قرروا ان يكملوا السباق الانتخابي هم، محمد باقر قاليباف، سعيد جليلي، مصطفى بورمحمدي ومسعود بزشكيان، بعد انسحاب مرشحين هما علي رضا زاكاني و امير حسين قاضي زادة هاشمي.
وتأتي هذه الانتخابات المبكرة قبل نحو عام من موعدها الأصلي، وذلك بعد استشهاد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وسبعة من مرافقيه، بينهم وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، في حادث تحطم مروحية في 19 مايو الماضي.
.....................
انتهى / 323
وبناء على الأصوات التي تم فرزها حتى الآن، سيذهب السيدان مسعود بزشكيان وسعيد جليلي إلى جولة ثانية في 5 تموز/يوليو.
هذه الإحصائية غير رسمية ولم يتم تأكيدها رسميا بعد.
وبحسب مراسل تسنيم عن هذه الانتخابات بلغت نسبة المشاركة حوالي 40%.
وحصل السيد بزشكيان على حوالي 42.6% من الأصوات التي تم فرزها حتى الآن والسيد جليلي على حوالي 38.8% من الأصوات التي تم فرزها حتى الآن.
وهذه الإحصائية تقريبية ولم يتم تأكيدها رسميا بعد. وسيتم التأكد من الإحصائيات الرسمية والدقيقة عبر وزارة الداخلية وموافقة مجلس صيانة الدستور.
وفتحت صناديق الاقتراع أمام الناخبين الإيرانيين، صباح الجمعة، في أكثر 58 ألف مركز انتخابي داحل إيران و300 مركز خارج البلاد لانتخاب رئيس للجمهورية.
وتنافس على منصب الرئاسة 4 مرشحين قرروا ان يكملوا السباق الانتخابي هم، محمد باقر قاليباف، سعيد جليلي، مصطفى بورمحمدي ومسعود بزشكيان، بعد انسحاب مرشحين هما علي رضا زاكاني و امير حسين قاضي زادة هاشمي.
وتأتي هذه الانتخابات المبكرة قبل نحو عام من موعدها الأصلي، وذلك بعد استشهاد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وسبعة من مرافقيه، بينهم وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، في حادث تحطم مروحية في 19 مايو الماضي.
.....................
انتهى / 323