وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أكّد قسم شؤون المعارف الإسلاميَّة والإنسانيّة في العتبة العبّاسيّة المقدّسة أنّ مؤتمر الإمام الكاظم -عليه السّلام- سيشهد مشاركات بحثيّة من دول عربية إسلاميّة.
ويقام المؤتمر العلميّ الدّولي الثّاني عن الإمام الكاظم (عليه السّلام) بإشراف مباشر من القسم، ضمن فعّاليّات أسبوع الإمامة الدّولي الثّاني الّذي تنظّمه العتبة العبّاسيّة تحت شعار (النّبوّة والإمامة صنوان لا يفترقان) وبعنوان (منهاج الأئمّة -عليهم السّلام- في تربية الفرد والأمّة) للمدّة 27/6/2024م إلى 4/7/2024م.
وقال سكرتير المؤتمر الأستاذ كرّار ياس الفتلاويّ: إنّ "المؤتمر يتضمّن خمسة محاور، هي: أثر روايات الإمام الكاظم -عليه السّلام- بالعلوم القرآنيّة والتفسيريّة، التّربية الدّينيّة (العقديّة والفقهيّة)، التّربية النفسيّة والأخلاقيّة والاجتماعيّة، التّربية الأدبيّة والثقافيّة والتّربية الصّحيّة والبدنيّة".
وأضاف "استلمت اللّجنة التّحضيريّة للمؤتمر أكثر من 50 بحثًا حولَ محاور المؤتمر، وقد أُحيلت هذهِ البحوث إلى لجنة علميّة مختصّة؛ من أجلِ تقييمها وتقويمها فتمَّ قبول 24 بحثًا منها فقط" مبينًا أنّ "البحوث المقبولة كانت لباحثين حوزويين وأكاديميين من أربع دول: (العراق، إيران، مصر، وسوريا) رُشّحت سبع منها لإلقائها في قاعة المؤتمر".
وتابع الفتلاويّ "وجهنا دعوات إلى المؤسّسات الدّينيّة والأكاديميّة والشخصيات العلمائيّة والعلميّة لحضور وقائع المؤتمر، ونسّقنا مع عدد من الوكالات الإخباريّة والقنوات الفضائيّة فيما يخصّ التّغطيَّة الإعلاميَّة".
.....................
انتهى / 323
ويقام المؤتمر العلميّ الدّولي الثّاني عن الإمام الكاظم (عليه السّلام) بإشراف مباشر من القسم، ضمن فعّاليّات أسبوع الإمامة الدّولي الثّاني الّذي تنظّمه العتبة العبّاسيّة تحت شعار (النّبوّة والإمامة صنوان لا يفترقان) وبعنوان (منهاج الأئمّة -عليهم السّلام- في تربية الفرد والأمّة) للمدّة 27/6/2024م إلى 4/7/2024م.
وقال سكرتير المؤتمر الأستاذ كرّار ياس الفتلاويّ: إنّ "المؤتمر يتضمّن خمسة محاور، هي: أثر روايات الإمام الكاظم -عليه السّلام- بالعلوم القرآنيّة والتفسيريّة، التّربية الدّينيّة (العقديّة والفقهيّة)، التّربية النفسيّة والأخلاقيّة والاجتماعيّة، التّربية الأدبيّة والثقافيّة والتّربية الصّحيّة والبدنيّة".
وأضاف "استلمت اللّجنة التّحضيريّة للمؤتمر أكثر من 50 بحثًا حولَ محاور المؤتمر، وقد أُحيلت هذهِ البحوث إلى لجنة علميّة مختصّة؛ من أجلِ تقييمها وتقويمها فتمَّ قبول 24 بحثًا منها فقط" مبينًا أنّ "البحوث المقبولة كانت لباحثين حوزويين وأكاديميين من أربع دول: (العراق، إيران، مصر، وسوريا) رُشّحت سبع منها لإلقائها في قاعة المؤتمر".
وتابع الفتلاويّ "وجهنا دعوات إلى المؤسّسات الدّينيّة والأكاديميّة والشخصيات العلمائيّة والعلميّة لحضور وقائع المؤتمر، ونسّقنا مع عدد من الوكالات الإخباريّة والقنوات الفضائيّة فيما يخصّ التّغطيَّة الإعلاميَّة".
.....................
انتهى / 323