وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ صدر عن قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة، العدد الثامن والأربعون من مجلة العميد العلمية.
ويشرف على إصدار المجلة مركز العميد الدولي للبحوث والدراسات التابع للقسم.
وأُصدر العدد تحت عنوان، (الإمام المهديّ -عجّل الله فرجه الشريف- في رحاب القرآن الكريم وتفسيره).
وقال مدير تحرير المجلة الدكتور شوقي الموسوي، إنّ "القضية المهدوية التي تحتل مساحات واسعة من الفكر العالمي، كانت في إطار بحوث ملف هذا العدد الذي درس القضية من منظور محمدي وفي ضوء مرويات أئمّتنا المعصومين (عليهم السلام)، وجاء عنوان الملف (الإمام المهديّ -عجّل الله فرجه الشريف- في رحاب القرآن الكريم وتفسيره)".
وأضاف، أنّ "بحوث العدد الأخر توزّعت على معارف متعددة اختصّت بميادين متنوعة، كعلم الاجتماع، والمناهج التربوية والتعليمية، والفلسفة، والنقد، وعلوم أهل البيت عليهم السلام)، وهي بحوث تزخر بمعطيات فكرية وعلمية نافعة".
وبيّن الموسوي، أنّ "رعاية المتولي الشرعي للعتبة العباسية المقدسة سماحة السيد أحمد الصافي، فتحت الآفاق الرحبة لتطور قدرات استيعاب المجلة لتلك البحوث، وأرست دعائم الثقة المتبادلة بين المجلة والباحثين في أنحاء العالم، واستقطاب العقول المبتكرة والأقلام المبدعة للمشاركة في خلق الوعي والإدراك السليم لواقعنا، ومحاولة إيجاد الحلول الناجعة لمشكلات مجتمعنا".
.......
انتهى / 278
ويشرف على إصدار المجلة مركز العميد الدولي للبحوث والدراسات التابع للقسم.
وأُصدر العدد تحت عنوان، (الإمام المهديّ -عجّل الله فرجه الشريف- في رحاب القرآن الكريم وتفسيره).
وقال مدير تحرير المجلة الدكتور شوقي الموسوي، إنّ "القضية المهدوية التي تحتل مساحات واسعة من الفكر العالمي، كانت في إطار بحوث ملف هذا العدد الذي درس القضية من منظور محمدي وفي ضوء مرويات أئمّتنا المعصومين (عليهم السلام)، وجاء عنوان الملف (الإمام المهديّ -عجّل الله فرجه الشريف- في رحاب القرآن الكريم وتفسيره)".
وأضاف، أنّ "بحوث العدد الأخر توزّعت على معارف متعددة اختصّت بميادين متنوعة، كعلم الاجتماع، والمناهج التربوية والتعليمية، والفلسفة، والنقد، وعلوم أهل البيت عليهم السلام)، وهي بحوث تزخر بمعطيات فكرية وعلمية نافعة".
وبيّن الموسوي، أنّ "رعاية المتولي الشرعي للعتبة العباسية المقدسة سماحة السيد أحمد الصافي، فتحت الآفاق الرحبة لتطور قدرات استيعاب المجلة لتلك البحوث، وأرست دعائم الثقة المتبادلة بين المجلة والباحثين في أنحاء العالم، واستقطاب العقول المبتكرة والأقلام المبدعة للمشاركة في خلق الوعي والإدراك السليم لواقعنا، ومحاولة إيجاد الحلول الناجعة لمشكلات مجتمعنا".
.......
انتهى / 278