وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ قدّم الباحث والمشرف على فرقة العباس (عليه السلام) الشيخ ميثم الزيدي بحثًا علميًا حول الاستراتيجيات التي اعتمدتها المرجعية الدينية بتوجيه مسار الأمن الوطني في العراق.
وناقش الزيدي بحثه الموسوم (دور المرجعية العليا في استراتيجية الأمن الوطني) خلال فعاليات الجلسة البحثية الأولى من المؤتمر العلمي الأول الذي تقيمه فرقة العباس (عليه السلام) بالتعاون مع كلية العلوم السياسية بجامعة بغداد حول فتوى الدفاع الكفائي، تحت شعار (الدفاع الكفائي عقد من العطاء والبناء)، في العتبة العباسية المقدسة.
وقال الزيدي إنّ "المرجعية الدينية تلعب دورًا بارزًا في توجيه السياسات الوطنية وتشكيلها، خصوصًا في البلدان التي تتداخل فيها العوامل الدينية والسياسية".
وأضاف "في العراق، كانت المرجعية الدينية ولا تزال تمثل قوة مؤثرة في توجيه مسار الأمن الوطني، من خلال تقديم رؤى واستراتيجيات أسهمت في استقرار البلد وتعزيز بنائه الوطني"، مبينًا، أنّ " في هذا البحث، سنستعرض ثلاث استراتيجيات رئيسة اعتمدتها المرجعية الدينية العليا في العراق، وهي(استراتيجية التوازن والاحتواء، واستراتيجية البناء والتعزيز، واستراتيجية الدفاع والحفاظ)".
وأشار الزيدي إلى أنّ "دور المرجعية العليا في العراق كان دورًا رائدًا في رسم الاستراتيجيات التي تحقق الأمن المستدام وتمنع التهديدات المحيطة به من خلال رسم استراتيجيات ثلاث كانت قبل وبعد الاحتلال الأمريكي، وقبل وبعد الحكم الصدامي لتخلق معادلة حكم وتأثيرًا إيجابيًا خارجه مبني على التدخل في الأمور المصيرية التي تهم مصلحة البلد وشعبه".
........
انتهى/ 278
وناقش الزيدي بحثه الموسوم (دور المرجعية العليا في استراتيجية الأمن الوطني) خلال فعاليات الجلسة البحثية الأولى من المؤتمر العلمي الأول الذي تقيمه فرقة العباس (عليه السلام) بالتعاون مع كلية العلوم السياسية بجامعة بغداد حول فتوى الدفاع الكفائي، تحت شعار (الدفاع الكفائي عقد من العطاء والبناء)، في العتبة العباسية المقدسة.
وقال الزيدي إنّ "المرجعية الدينية تلعب دورًا بارزًا في توجيه السياسات الوطنية وتشكيلها، خصوصًا في البلدان التي تتداخل فيها العوامل الدينية والسياسية".
وأضاف "في العراق، كانت المرجعية الدينية ولا تزال تمثل قوة مؤثرة في توجيه مسار الأمن الوطني، من خلال تقديم رؤى واستراتيجيات أسهمت في استقرار البلد وتعزيز بنائه الوطني"، مبينًا، أنّ " في هذا البحث، سنستعرض ثلاث استراتيجيات رئيسة اعتمدتها المرجعية الدينية العليا في العراق، وهي(استراتيجية التوازن والاحتواء، واستراتيجية البناء والتعزيز، واستراتيجية الدفاع والحفاظ)".
وأشار الزيدي إلى أنّ "دور المرجعية العليا في العراق كان دورًا رائدًا في رسم الاستراتيجيات التي تحقق الأمن المستدام وتمنع التهديدات المحيطة به من خلال رسم استراتيجيات ثلاث كانت قبل وبعد الاحتلال الأمريكي، وقبل وبعد الحكم الصدامي لتخلق معادلة حكم وتأثيرًا إيجابيًا خارجه مبني على التدخل في الأمور المصيرية التي تهم مصلحة البلد وشعبه".
........
انتهى/ 278