وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
زار وفد بعثة آية الله الشيخ محمد اليعقوبي ( دام ظله ) بعثة آية الله الشيخ عبد الله جوادي املي في مقر اقامتها.
وجاء في بيان بعثة سماحة الشيخ اليعقوبي ان الحديث دار بين الطرفين حول ضرورة اهتمام الحوزات العلميةبدروس تفسير القرآن الكريم،ونشر الثقافة القرآنية في المجتمع، ليكون مؤهلاً لتقبل الإصلاح والهداية”
مضيفاً: “واستشهد، بالحركة التفسيرية والدراسات القرآنية لسماحة الشيخ الآملي والتي تمظهرت في محاضراته التفسيرية، والتي طبعت ضمن أجزاء تفسير القرآن الكريم (تسنيم)، وإنشاء مركز إسراء للدراسات القرآنية”.
واضاف : “وكذلك اهتمام سماحة الشيخ اليعقوبي في جعل الأبعاد القرآنية محورية في حياة الأمة، فمنذ بداية تصديه بعد استشهاد أستاذه السيد الشهيد الصدر الثاني (قدس الله سره)، أصدر كتاب شكوى القرآن الكريم – منذ أكثر من 20 عاماً – وما عقبه من المحاضرات التفسيرية التي كان يلقيها، وطبعت ضمن أجزاء تفسير (من نور القرآن الكريم) وهو من التفاسير الموضوعية، وجعل سماحته، اليوم الأخير من الأسبوع الدرسي في الحوزة العلمية، لإلقاء المحاضرات التفسيرية على طلبة الحوزة العلمية، كما أنه أطلق مبادرة نشر ثقافة التدبر والثقافة القرآنية بين أوساط المجتمع، من خلال أئمة المساجد“.
وأشار البيان إلى أنه “وفي نهاية اللقاء خلص الطرفان إلى ضرورة التعاون وتضافر الجهود خاصة بين المرجعيات الدينية، لأن يأخذ القرآن الكريم دوره الحقيقي الذي أراده الله تعالى له في حياة الأمة، ليكون لها مناراً وهادياً قال تعالى (أن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم) وقال تعالى (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين) الإسراء/ 82”
وجاء في بيان بعثة سماحة الشيخ اليعقوبي ان الحديث دار بين الطرفين حول ضرورة اهتمام الحوزات العلميةبدروس تفسير القرآن الكريم،ونشر الثقافة القرآنية في المجتمع، ليكون مؤهلاً لتقبل الإصلاح والهداية”
مضيفاً: “واستشهد، بالحركة التفسيرية والدراسات القرآنية لسماحة الشيخ الآملي والتي تمظهرت في محاضراته التفسيرية، والتي طبعت ضمن أجزاء تفسير القرآن الكريم (تسنيم)، وإنشاء مركز إسراء للدراسات القرآنية”.
واضاف : “وكذلك اهتمام سماحة الشيخ اليعقوبي في جعل الأبعاد القرآنية محورية في حياة الأمة، فمنذ بداية تصديه بعد استشهاد أستاذه السيد الشهيد الصدر الثاني (قدس الله سره)، أصدر كتاب شكوى القرآن الكريم – منذ أكثر من 20 عاماً – وما عقبه من المحاضرات التفسيرية التي كان يلقيها، وطبعت ضمن أجزاء تفسير (من نور القرآن الكريم) وهو من التفاسير الموضوعية، وجعل سماحته، اليوم الأخير من الأسبوع الدرسي في الحوزة العلمية، لإلقاء المحاضرات التفسيرية على طلبة الحوزة العلمية، كما أنه أطلق مبادرة نشر ثقافة التدبر والثقافة القرآنية بين أوساط المجتمع، من خلال أئمة المساجد“.
وأشار البيان إلى أنه “وفي نهاية اللقاء خلص الطرفان إلى ضرورة التعاون وتضافر الجهود خاصة بين المرجعيات الدينية، لأن يأخذ القرآن الكريم دوره الحقيقي الذي أراده الله تعالى له في حياة الأمة، ليكون لها مناراً وهادياً قال تعالى (أن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم) وقال تعالى (وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين) الإسراء/ 82”