وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ استقبل سماحة المرجع النجفي في مكتبه المركزي وفداً من أبناء القوى الأمنية العراقية/ من أبناء الحشد الشعبي.
سماحته بارك جهودهم في سني حرب التحرير، وأكد أهمية بذل كل الجهود لحماية العراق، أرض المقدسات، وضرورة الحفاظ على النصر الذي سُطر بدماء الشهداء والجرحى.
إلى ذلك أبتهل سماحته إلى الباري (عز وجل) أن يحفظ العراق وقواته الأمنية من كُل سوء، وأن يصونه من كل مكروه.
كما طرح سماحة المرجع النجفي أهمية ومكانة العراق و لاسيما على صعيد البعد الإيماني والروحاني، لتشرفه بقبور ستة من أئمة أهل بيت العصمة والطهارة (عليهم السلام).
سماحته أكد أن علامة قبول زيارة المؤمن للعتبات المقدسة ظهور التغييّر الإيجابي على الزائر، سواء على الصعيد الأخلاقي مع جميع من يحيط به، أو على الصعيد الروحي والنفسي حيث يتمتع الزائر الكريم بالصفاء والارتباط بالباري (عزّ وجل).. يأتي ذلك من خلال أمور أهمها معاهدة الله عند أعتاب المعصومين (عليهم السلام) بأن يتوب توبة نصوحّاً.
وقدّم سماحته جُملة من النصائح والتوجيهات الدينية والأبوية لزائري مكتبه المركزي المبارك، والذين قدموا من جمهورية إيران الإسلامية، وجمهورية باكستان الإسلامية، وعلى عدّة وفود وكُلاً على حدّة.
هذا وأبتهل سماحته في ختام لقاءاته بالدعاء للمؤمنين بالصلاح والتسديد والهداية وقبول الأعمال والزيارة.
ومن جانب آخر، استقبل سماحته في مكتبه بمدينة النجف الأشرف سعادة سفير المملكة العربية السعودي لدى العراق الشيخ عبد العزيز الشمري، يأتي ذلك للاطمئنان على صحّة وسلامة سماحة المرجع .
وأكد سماحة المرجع النجفي على أهمية تعزيز الحوار والتعاون بين البلدين بما يخدم مصالح شعبيهما ويسهم في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة.
فيما أبتهل إلى الباري (جل جلاله) أن يمن على الأُمة العربية والإسلامية بالخير والصلاح والسداد.
وعلى صعيد آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي وفد بعثة مكتبه المبارك، من السادة العلماء الأعلام والفضلاء الكرام في الديار المقدسة.
سماحته أفتتح توصياته بالآية الكريمة: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً).. ليؤكدّ أهمية ومقام النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) وكيف أن الله تعالى أكد الطاعة للنبي الكريم، وقرن المغفرة والتوبة والرحمة به (صلوات الله عليه وآله)..
سماحته قدّم جُملة من الوصايا والتوجيهات الدينية، وأكدّ أهمية خدمة حاج البيت الحرام في الديار المقدسة.
هذا وأبتهل سماحته إلى الباري (عزّ اسمه) أن يحفظ الحجاج الكرام من كُل سوء وأن يتقبل حجهم وسعيهم.
........
انتهى/ 278
سماحته بارك جهودهم في سني حرب التحرير، وأكد أهمية بذل كل الجهود لحماية العراق، أرض المقدسات، وضرورة الحفاظ على النصر الذي سُطر بدماء الشهداء والجرحى.
إلى ذلك أبتهل سماحته إلى الباري (عز وجل) أن يحفظ العراق وقواته الأمنية من كُل سوء، وأن يصونه من كل مكروه.
كما طرح سماحة المرجع النجفي أهمية ومكانة العراق و لاسيما على صعيد البعد الإيماني والروحاني، لتشرفه بقبور ستة من أئمة أهل بيت العصمة والطهارة (عليهم السلام).
سماحته أكد أن علامة قبول زيارة المؤمن للعتبات المقدسة ظهور التغييّر الإيجابي على الزائر، سواء على الصعيد الأخلاقي مع جميع من يحيط به، أو على الصعيد الروحي والنفسي حيث يتمتع الزائر الكريم بالصفاء والارتباط بالباري (عزّ وجل).. يأتي ذلك من خلال أمور أهمها معاهدة الله عند أعتاب المعصومين (عليهم السلام) بأن يتوب توبة نصوحّاً.
وقدّم سماحته جُملة من النصائح والتوجيهات الدينية والأبوية لزائري مكتبه المركزي المبارك، والذين قدموا من جمهورية إيران الإسلامية، وجمهورية باكستان الإسلامية، وعلى عدّة وفود وكُلاً على حدّة.
هذا وأبتهل سماحته في ختام لقاءاته بالدعاء للمؤمنين بالصلاح والتسديد والهداية وقبول الأعمال والزيارة.
ومن جانب آخر، استقبل سماحته في مكتبه بمدينة النجف الأشرف سعادة سفير المملكة العربية السعودي لدى العراق الشيخ عبد العزيز الشمري، يأتي ذلك للاطمئنان على صحّة وسلامة سماحة المرجع .
وأكد سماحة المرجع النجفي على أهمية تعزيز الحوار والتعاون بين البلدين بما يخدم مصالح شعبيهما ويسهم في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة.
فيما أبتهل إلى الباري (جل جلاله) أن يمن على الأُمة العربية والإسلامية بالخير والصلاح والسداد.
وعلى صعيد آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي وفد بعثة مكتبه المبارك، من السادة العلماء الأعلام والفضلاء الكرام في الديار المقدسة.
سماحته أفتتح توصياته بالآية الكريمة: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ لِيُطَاعَ بِإِذْنِ اللّهِ وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُواْ أَنفُسَهُمْ جَآؤُوكَ فَاسْتَغْفَرُواْ اللّهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُواْ اللّهَ تَوَّاباً رَّحِيماً).. ليؤكدّ أهمية ومقام النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) وكيف أن الله تعالى أكد الطاعة للنبي الكريم، وقرن المغفرة والتوبة والرحمة به (صلوات الله عليه وآله)..
سماحته قدّم جُملة من الوصايا والتوجيهات الدينية، وأكدّ أهمية خدمة حاج البيت الحرام في الديار المقدسة.
هذا وأبتهل سماحته إلى الباري (عزّ اسمه) أن يحفظ الحجاج الكرام من كُل سوء وأن يتقبل حجهم وسعيهم.
........
انتهى/ 278