وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
اعتبر الأمين العام للمقاومة الاسلامية في العراق - حركة النجباء "الشيخ أكرم الكعبي"، ان الرئيس الايراني الشهيد "اية الله السيد ابراهيم رئيسي" كان سنداً لفصائل المقاومة في العالم عموماً، وفي العراق خصوصاً؛ مضيفا أن وزير الخارجية الشهيد "حسين أمير عبداللهيان" هو سفير الإسلام، وليس سفير الجمهورية الإسلامية فقط.
جاء ذلك في حوار اجراه الموقع الاعلامي لـ "مركز حفظ ونشر مؤلفات الامام الخامنئي" مع الشيخ الكعبي، وذلك على هامش حضوره مراسم تابين "شهداء الخدمة" الذي أقيم باستضافة قائد الثورة الاسلامية في حسينيّة الإمام الخميني (قده) بطهران في (25/5/2024م).
واستهل الكعبي حديثه بالقول : نعزي بداية العالم الإسلامي، والإمام المهدي المنتظر، وسماحة السيد القائد الإمام الخامنئي دام ظله الشريف، باستشهاد السيد رئيسي والسيد أمير عبد اللهيان ورفاقهما.
وأضاف : السيد رئيسي كان في الواقع، سنداً لفصائل المقاومة على صعيد العالم عموماً وفي العراق خصوصاً، ونحن نعتقد أيضاً أن الشهيد أميرعبداللهيان هو سفير الإسلام، وليس سفير الجمهورية الإسلامية فقط، وإنما سفير كل الإسلام.
وتابع : لقد كان السيد رئيسي راعياً ومتابعاً مباشراً للمقاومة في العالم وفي أحداث فلسطين، ومواقفه المشرفة تشمل العالم كله؛ للجمهورية الإسلامية الفخر الكبير بهذا العالم الجليل، وللشعوب الإسلامية كافةً الفخر والعزة بهذا الإنسان المثالي والمميز.
جاء ذلك في حوار اجراه الموقع الاعلامي لـ "مركز حفظ ونشر مؤلفات الامام الخامنئي" مع الشيخ الكعبي، وذلك على هامش حضوره مراسم تابين "شهداء الخدمة" الذي أقيم باستضافة قائد الثورة الاسلامية في حسينيّة الإمام الخميني (قده) بطهران في (25/5/2024م).
واستهل الكعبي حديثه بالقول : نعزي بداية العالم الإسلامي، والإمام المهدي المنتظر، وسماحة السيد القائد الإمام الخامنئي دام ظله الشريف، باستشهاد السيد رئيسي والسيد أمير عبد اللهيان ورفاقهما.
وأضاف : السيد رئيسي كان في الواقع، سنداً لفصائل المقاومة على صعيد العالم عموماً وفي العراق خصوصاً، ونحن نعتقد أيضاً أن الشهيد أميرعبداللهيان هو سفير الإسلام، وليس سفير الجمهورية الإسلامية فقط، وإنما سفير كل الإسلام.
وتابع : لقد كان السيد رئيسي راعياً ومتابعاً مباشراً للمقاومة في العالم وفي أحداث فلسطين، ومواقفه المشرفة تشمل العالم كله؛ للجمهورية الإسلامية الفخر الكبير بهذا العالم الجليل، وللشعوب الإسلامية كافةً الفخر والعزة بهذا الإنسان المثالي والمميز.
واكمل الامين العام لحركة النجباء العراقية : نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعلنا على طريقهم، فنهجهم باقٍ ومؤثر، وسيكون فكراً وثورة في قلوب كل الأحرار في العالم.
.....................
انتهى/185