وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
قال مسئول فرع قم في مجلس علماء الهند: "إن الحياة البسيطة للشهيد آية الله "رئيسي" ووزير الخارجية "حسين أمير عبداللهيان" فيها دروس وعبر كثيرة."
أشار إلى ذلك المسئول عن فرع قم في مجلس العلماء الهندي حجة الإسلام "سيد أحمد رضا رضوي زرارة" في حديث خاص لـ "إكنا" حول استشهاد رئيس الجمهورية "سيد إبراهيم رئيسي" ووزير الخارجية "حسين أمير عبداللهيان" قائلا: "إن العالم فقد شخصين أوقفا حياتهما لنشر الإسلام والدفاع عن القرآن وإعمار الدولة ورفاه الفقراء."
وأضاف: "الحياة البسيطة لهذين المجاهدين الإسلاميين فيها دروس وعبر كثيرة... كان الشهيد رئيسي يبذل انتباها خاصا إلى الجلوس مع العمّال بتواضع وتناول الطعام معهم والاطلاع على ظروفهم والقيام بحل مشاكلهم."
وأردف مبينا: "إن الشهداء قاموا باتخاذ خطوات عملية في مواجهة الأعداء ودعم المستضعفين في العالم فقدّموا الدعم إلى المضطهدين في غزة وفلسطين وإلى المظلومين في أفغانستان والعراق ودول أخرى."
وفيما يخص الجهود الدبلوماسية لحكومة الشهيد رئيسي قال: "السياسة الخارجية الفاعلة لحكومة الشهيد رئيسي أوصلت صوت فلسطين المضطهدة إلى مسامع العالم."
واستطرد مسئول فرع قم في مجلس علماء الهند موضحا: "جهودهما كشفت عن الظلم أمام مرأى العالم وأدت إلى تحقير الكيان الصهيوني على المستوى الدولي."
وأشار إلى دعم الشهيدين رئيسي وعبداللهيان للقضية الفلسطينية قائلا: "نشاطهما في دعم القضية الفلسطينية دليل على ريادتهم لحقوق الإنسان بينما كانت قيادات العالم الإسلامي بين متفرج صامت أو داعم لإسرائيل."
أشار إلى ذلك المسئول عن فرع قم في مجلس العلماء الهندي حجة الإسلام "سيد أحمد رضا رضوي زرارة" في حديث خاص لـ "إكنا" حول استشهاد رئيس الجمهورية "سيد إبراهيم رئيسي" ووزير الخارجية "حسين أمير عبداللهيان" قائلا: "إن العالم فقد شخصين أوقفا حياتهما لنشر الإسلام والدفاع عن القرآن وإعمار الدولة ورفاه الفقراء."
وأضاف: "الحياة البسيطة لهذين المجاهدين الإسلاميين فيها دروس وعبر كثيرة... كان الشهيد رئيسي يبذل انتباها خاصا إلى الجلوس مع العمّال بتواضع وتناول الطعام معهم والاطلاع على ظروفهم والقيام بحل مشاكلهم."
وأردف مبينا: "إن الشهداء قاموا باتخاذ خطوات عملية في مواجهة الأعداء ودعم المستضعفين في العالم فقدّموا الدعم إلى المضطهدين في غزة وفلسطين وإلى المظلومين في أفغانستان والعراق ودول أخرى."
وفيما يخص الجهود الدبلوماسية لحكومة الشهيد رئيسي قال: "السياسة الخارجية الفاعلة لحكومة الشهيد رئيسي أوصلت صوت فلسطين المضطهدة إلى مسامع العالم."
واستطرد مسئول فرع قم في مجلس علماء الهند موضحا: "جهودهما كشفت عن الظلم أمام مرأى العالم وأدت إلى تحقير الكيان الصهيوني على المستوى الدولي."
وأشار إلى دعم الشهيدين رئيسي وعبداللهيان للقضية الفلسطينية قائلا: "نشاطهما في دعم القضية الفلسطينية دليل على ريادتهم لحقوق الإنسان بينما كانت قيادات العالم الإسلامي بين متفرج صامت أو داعم لإسرائيل."
وأكدّ حجة الإسلام زرارة مبينا: "آية الله رئيسي كان يؤمن بأن المقاومة هي خيار استراتيجي لتحرير فلسطين فكان يعتبر المقاومة في فلسطين الخندق الأمامي لجبهة المقاومة وللأمة الإسلامية."
........................
انتهى/185