وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أصدر آية الله مکارم الشيرازي بيان تعزية، وذلك إثر
آية الله
السيد محمدعلي آل هاشم
.
وورد في قسم من التعزية: كان حضور آية الله السيد محمدعلي آل هاشم (ره) بين الناس وسلوكه الودود مع جميع الأفراد والجماعات عاملًا في تقريب القلوب ووأد الخلافات، ممّا أدى إلى ازدياد إقبال الناس على الحوزة العلمية وإمامة الجمعة.
وفيما يلي نص بيان التعزية:
بسم الله الرحمن الرحیم
إنا لله و إنا إليه راجعون
تلقينا ببالغ الحزن و الأسى نبأ استشهاد إمام جمعة تبريز المحترم والخادم الأمين آية الله السيد محمد علي آل هاشم (رحمة الله عليه).
لقد كانت سيرته العملية، و أخلاقه، وحسن تعامله مع الناس خلال سنوات تواجده في مدينة تبريز جعلته مثالاً كاملاً لإمام الجمعة النموذجي والمثالي
كان حضوره بين الناس وسلوكه الودود مع جميع الأفراد والجماعات عاملًا في تقريب القلوب ووأد الخلافات، ممّا أدى إلى ازدياد إقبال الناس على الحوزة العلمية وإمامة الجمعة
و ختاماً ، نتقدّم بواجب العزاء و المواساة إلى الحوزات العلمية و عموم المؤمنين في إيران و خصوصاً في أذربيجان ، و نسأل الله تعالى أن يُحفظ بلادنا و شعبنا من كلّ سوءٍ و مكروه.
قم – ناصر مكارم الشيرازي
11 ذي القعدة 1445هـ
وكانت مروحية الرئيس الجمهورية السيد إبراهيم رئيسي قد تعرضت لحادث، عصر أمس الأحد، ما أدى لتحطمها واستشهاده وجميع مرافقيه، عقب مشاركته في مراسم افتتاح سد ‘‘قيز قلعة سي’’ برفقة نظيره الأذربيجاني إلهام علييف في المنطقة الحدودية بين البلدين وفي طريق العودة إلى مدينة تبريز مركز محافظة آذربايجان الشرقية.
وكان برفقة الرئيس الإيراني كل من وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، وممثل الولي الفقيه في محافظة آذربيجان الشرقية آية الله السید محمد علي آل هاشم، ومحافظ آذربايجان الشرقية مالك رحمتي، والقبطان ومساعده
.........
انتهى/ 278
وورد في قسم من التعزية: كان حضور آية الله السيد محمدعلي آل هاشم (ره) بين الناس وسلوكه الودود مع جميع الأفراد والجماعات عاملًا في تقريب القلوب ووأد الخلافات، ممّا أدى إلى ازدياد إقبال الناس على الحوزة العلمية وإمامة الجمعة.
وفيما يلي نص بيان التعزية:
بسم الله الرحمن الرحیم
إنا لله و إنا إليه راجعون
تلقينا ببالغ الحزن و الأسى نبأ استشهاد إمام جمعة تبريز المحترم والخادم الأمين آية الله السيد محمد علي آل هاشم (رحمة الله عليه).
لقد كانت سيرته العملية، و أخلاقه، وحسن تعامله مع الناس خلال سنوات تواجده في مدينة تبريز جعلته مثالاً كاملاً لإمام الجمعة النموذجي والمثالي
كان حضوره بين الناس وسلوكه الودود مع جميع الأفراد والجماعات عاملًا في تقريب القلوب ووأد الخلافات، ممّا أدى إلى ازدياد إقبال الناس على الحوزة العلمية وإمامة الجمعة
و ختاماً ، نتقدّم بواجب العزاء و المواساة إلى الحوزات العلمية و عموم المؤمنين في إيران و خصوصاً في أذربيجان ، و نسأل الله تعالى أن يُحفظ بلادنا و شعبنا من كلّ سوءٍ و مكروه.
قم – ناصر مكارم الشيرازي
11 ذي القعدة 1445هـ
وكانت مروحية الرئيس الجمهورية السيد إبراهيم رئيسي قد تعرضت لحادث، عصر أمس الأحد، ما أدى لتحطمها واستشهاده وجميع مرافقيه، عقب مشاركته في مراسم افتتاح سد ‘‘قيز قلعة سي’’ برفقة نظيره الأذربيجاني إلهام علييف في المنطقة الحدودية بين البلدين وفي طريق العودة إلى مدينة تبريز مركز محافظة آذربايجان الشرقية.
وكان برفقة الرئيس الإيراني كل من وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، وممثل الولي الفقيه في محافظة آذربيجان الشرقية آية الله السید محمد علي آل هاشم، ومحافظ آذربايجان الشرقية مالك رحمتي، والقبطان ومساعده
.........
انتهى/ 278