وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
شهدت في محافظة صعدة باليمن، يوم الجمعة، خروجا مليونيا في مسيرات متجددة نصرة للشعب الفلسطيني تحت شعار "مع غزة جهاد مقدس ولا خطوط حمراء".
إلى جانب المسيرة المركزية الكبرى التي شهدتها مدينة صعدة عاصمة المحافظة بساحة المولد النبوي الشريف، خرجت مسيرات حاشدة في أكثر من 20 ساحة بالمحافظة هي ساحة الشهيد القائد، آل سالم، شعارة وبني صيّاح والحِجْلَة برازح، عرو وبني بحر، العين والقهرة بالظاهر، ربوع الحدود ومدينة جاوي بمجز، الجرشة بغمر، قطابر، كتاف، الخميس، بمنبه، شدا، عُضْلَة بالحشوة، آل ثابت بقطابر.
وحمل المتظاهرون الأعلام اليمنية والفلسطينية، ورايات الحرية واللافتات المنددة بالجرائم الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني، والداعية إلى مقاطعة المنتجات الأمريكية والإسرائيلية.
وعبروا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني المظلوم الذي يتعرض لحرب إبادة أمريكية صهيونية منذ أكثر من 7 أشهر بتواطئ غربي، مدينين في الوقت ذاته التخاذل العربي والإسلامي تجاه ما يتعرض له أهالي غزة من جرائم بشعة وحرب تطهير عرقي.
وأكد المحتشدون استعدادهم للنفير العام المشاركة الفعلية في حرب نصرة الشعب الفلسطيني وتحرير المقدسات الإسلامية من دنس اليهود، معبرين عن تأييدهم لخطوات القوات المسلحة التصعيدية ضد ثلاثي الشر العالمي "أمريكا وبريطانيا وكيان العدو الصهيوني".
وخاطب، البيان الصادر عن المسيرات، الشعب الفلسطيني بقوله أنتم لستم وحدكم فالله معكم وأحرار الأمة معكم ونحن معكم وسنواجه تصعيد الأعداء وعدوانه عليكم بتصعيد في المرحلة الرابعة والتي ستخنق العدو الصهيوني بإذن الله.
كما خاطب العدو الأمريكي والبريطاني بقوله: لن تستطيعوا حماية كيان العدو الصهيوني من ضرباتنا، ولن تثنونا عن مواصلة موقفها الثابت المبدئي لا بترغيبكم ولا بترهيبكم لنا.
وخاطب الحكام العرب المجتمعين في المنامة بجوار سفارة كيان العدو بقوله: إن العدو ارتكب أكثر من 3185 مجزرة وكان يكفي لمجزرة واحدة أن تحرك ضمائركم ليس لكي تقاتلوا مع فلسطين وهو واجبكم، ولكن على الأقل لتسمحو لشعوبكم لتخرج مساندة للشعب الفلسطيني.
وأشاد بيان المسيرات باستمرار المظاهرات الطلابية في الجامعات الأمريكية والغربية، مدينا استمرا القمع والاعتداءات على المتظاهرين، داعيا إلى استمرار المظاهرات الطلابية في العطلة الصيفية طالما استمر العدوان على الشعب الفلسطيني.
ودعا شعوب أمتنا العربية والإسلامية إلى القيام بمسؤولياتها تجاه استمرار جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني ورفع الصوت عاليا بكل الوسائل الممكنة لمناصرة الشعب الفلسطيني، وكذلك المقاطعة الاقتصادية للأعداء.
إلى جانب المسيرة المركزية الكبرى التي شهدتها مدينة صعدة عاصمة المحافظة بساحة المولد النبوي الشريف، خرجت مسيرات حاشدة في أكثر من 20 ساحة بالمحافظة هي ساحة الشهيد القائد، آل سالم، شعارة وبني صيّاح والحِجْلَة برازح، عرو وبني بحر، العين والقهرة بالظاهر، ربوع الحدود ومدينة جاوي بمجز، الجرشة بغمر، قطابر، كتاف، الخميس، بمنبه، شدا، عُضْلَة بالحشوة، آل ثابت بقطابر.
وحمل المتظاهرون الأعلام اليمنية والفلسطينية، ورايات الحرية واللافتات المنددة بالجرائم الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني، والداعية إلى مقاطعة المنتجات الأمريكية والإسرائيلية.
وعبروا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني المظلوم الذي يتعرض لحرب إبادة أمريكية صهيونية منذ أكثر من 7 أشهر بتواطئ غربي، مدينين في الوقت ذاته التخاذل العربي والإسلامي تجاه ما يتعرض له أهالي غزة من جرائم بشعة وحرب تطهير عرقي.
وأكد المحتشدون استعدادهم للنفير العام المشاركة الفعلية في حرب نصرة الشعب الفلسطيني وتحرير المقدسات الإسلامية من دنس اليهود، معبرين عن تأييدهم لخطوات القوات المسلحة التصعيدية ضد ثلاثي الشر العالمي "أمريكا وبريطانيا وكيان العدو الصهيوني".
وخاطب، البيان الصادر عن المسيرات، الشعب الفلسطيني بقوله أنتم لستم وحدكم فالله معكم وأحرار الأمة معكم ونحن معكم وسنواجه تصعيد الأعداء وعدوانه عليكم بتصعيد في المرحلة الرابعة والتي ستخنق العدو الصهيوني بإذن الله.
كما خاطب العدو الأمريكي والبريطاني بقوله: لن تستطيعوا حماية كيان العدو الصهيوني من ضرباتنا، ولن تثنونا عن مواصلة موقفها الثابت المبدئي لا بترغيبكم ولا بترهيبكم لنا.
وخاطب الحكام العرب المجتمعين في المنامة بجوار سفارة كيان العدو بقوله: إن العدو ارتكب أكثر من 3185 مجزرة وكان يكفي لمجزرة واحدة أن تحرك ضمائركم ليس لكي تقاتلوا مع فلسطين وهو واجبكم، ولكن على الأقل لتسمحو لشعوبكم لتخرج مساندة للشعب الفلسطيني.
وأشاد بيان المسيرات باستمرار المظاهرات الطلابية في الجامعات الأمريكية والغربية، مدينا استمرا القمع والاعتداءات على المتظاهرين، داعيا إلى استمرار المظاهرات الطلابية في العطلة الصيفية طالما استمر العدوان على الشعب الفلسطيني.
ودعا شعوب أمتنا العربية والإسلامية إلى القيام بمسؤولياتها تجاه استمرار جرائم الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني ورفع الصوت عاليا بكل الوسائل الممكنة لمناصرة الشعب الفلسطيني، وكذلك المقاطعة الاقتصادية للأعداء.
وحيا الصمود الأسطوري للشعب الفلسطيني وثبات مجاهديه العظماء والذي أحبط وأفشل مخططات العدو الصهيوني، كما حيا العمليات الأسطورية للمجاهدين في فلسطين، وجبهات الإسناد في لبنان والعراق، والقوات المسلحة اليمنية التي دخلت مرحلتها الرابعة ووصلت إلى البحر الأبيض المتوسط شمالا والمحيط الهندي جنوبا.
.......................
انتهى/185