وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ تشهد المدارس الصيفية للبنات في عموم مديريات أمانة العاصمة هذا العام، إقبالاً وتفاعلًا رسميًا ومجتمعيًا غير مسبوق.
وساهم تنوع أنشطة الدورات هذا العام في تشجيع وتحفيز الطلاب والطالبات على الالتحاق بالمدارس الصيفية والتسابق لحجز مقاعدهم.
وأوضحت رئيسة اللجنة الفرعية للدورات الصيفية للبنات بالأمانة ابتسام المحطوري، في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن هذا العام شهد زيادة كبيرة في عدد المدارس الصيفية للبنات، حيث بلغ عددها ٥١٦ مدرسة في عموم المديريات، ويعمل فيها أربعة آلاف و500 كادر تعليمي ميداني، وتضم ٥٢ ألف طالبة، في حين ما يزال الإقبال مستمرا.
وأشادت بالإقبال المتزايد للطالبات على المدارس الصيفية، الذي يعكس وعي أولياء الأمور على إلحاق بناتهم بها للاستفادة من أنشطتها، مثمنة جهود اللجان التنفيذية والمجتمعية والمعلمات والقائمات على المدارس الصيفية.
وأفادت المحطوري بأن الدورات تتضمن أنشطة ثقافية وفنية وزراعية وبيئية وصحية واجتماعية وترفيهية؛ لإكساب الطالبات معارف هادفة تسهم في إيجاد جيل واعٍ متسلح بالثقافة القرآنية والتربية الإيمانية، إلى جانب تنظيم العديد من المسابقات على مستوى المديريات، ضمن خطة أنشطة الدورات الصيفية لهذا العام.
وأكدت أهمية تكامل الجهود والمساهمة الفاعلة في دعم وإنجاح الأنشطة الصيفية، بما يكفل تحقيق أهدافها في ترسيخ الانتماء لدى النشء، خاصة في ظل مؤامرات ومخططات العدوان التي تستهدف الهوية الإيمانية.
.....................
انتهى / 323
وساهم تنوع أنشطة الدورات هذا العام في تشجيع وتحفيز الطلاب والطالبات على الالتحاق بالمدارس الصيفية والتسابق لحجز مقاعدهم.
وأوضحت رئيسة اللجنة الفرعية للدورات الصيفية للبنات بالأمانة ابتسام المحطوري، في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن هذا العام شهد زيادة كبيرة في عدد المدارس الصيفية للبنات، حيث بلغ عددها ٥١٦ مدرسة في عموم المديريات، ويعمل فيها أربعة آلاف و500 كادر تعليمي ميداني، وتضم ٥٢ ألف طالبة، في حين ما يزال الإقبال مستمرا.
وأشادت بالإقبال المتزايد للطالبات على المدارس الصيفية، الذي يعكس وعي أولياء الأمور على إلحاق بناتهم بها للاستفادة من أنشطتها، مثمنة جهود اللجان التنفيذية والمجتمعية والمعلمات والقائمات على المدارس الصيفية.
وأفادت المحطوري بأن الدورات تتضمن أنشطة ثقافية وفنية وزراعية وبيئية وصحية واجتماعية وترفيهية؛ لإكساب الطالبات معارف هادفة تسهم في إيجاد جيل واعٍ متسلح بالثقافة القرآنية والتربية الإيمانية، إلى جانب تنظيم العديد من المسابقات على مستوى المديريات، ضمن خطة أنشطة الدورات الصيفية لهذا العام.
وأكدت أهمية تكامل الجهود والمساهمة الفاعلة في دعم وإنجاح الأنشطة الصيفية، بما يكفل تحقيق أهدافها في ترسيخ الانتماء لدى النشء، خاصة في ظل مؤامرات ومخططات العدوان التي تستهدف الهوية الإيمانية.
.....................
انتهى / 323