وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ تفقد وكيل أول محافظة الحديدة، أحمد مهدي البشري، الدورات الصيفية بمديريات المربع الجنوبي بالمحافظة.
واطلع البشري ومعه نائب مسؤول التعبئة بالمحافظة عبدالرحيم الشرقبي، على أنشطة الدورات الصيفية في مديريات بيت الفقية وزبيد والتحيتا والجراحي وجبل رأس، واستمع من القائمين إلى شرح حول مدى ترجمة الغايات والأهداف التربوية للدورات الصيفية في إعداد الشباب والنشء روحياً وذهنياً وعلمياً وبناء جيل واعٍ متسلح بالعلم والمعرفة.
وأشاد البشري بتفاعل الطلاب مع الدورات الصيفية ومشاركتهم المتميزة لاستفادتهم من برامج وأنشطة المدارس الصيفية التي تعد ثورة في وجه الأعداء الذين يتربصون باليمن وأجيال الأمة لإبعادهم عن القرآن ومسخ هويتهم الدينية.
وشدد على أهمية الإعداد السليم للشباب وتنويرهم بالمعارف الصحيحة والعلوم الثقافية المرتبطة بالقرآن الكريم وعلومه، وبذل المزيد من الجهود لرعايتهم وتدريبهم لبناء شخصيات متسلحة بالإيمان وقادة للمستقبل.
وأشاد وكيل أول المحافظة بدور مدراء المدارس الصيفية والعاملين فيها في تجسيد أنموذج المسؤولية والحرص على إنجاح الدورات والأنشطة وتعزيز الوعي بأهميتها.
وحث على بذل المزيد من الجهود لتعزيز الاهتمام بالأبناء من خلال استمرار الأنشطة الثقافية والتوعوية لتحصينهم من التدجين الثقافي والفكر المنحرف والإسهام في تطوير إبداعاتهم وتحفيز المهارات والطاقات وثقافة العلم والجهاد في سبيل الله.
.....................
انتهى / 323
واطلع البشري ومعه نائب مسؤول التعبئة بالمحافظة عبدالرحيم الشرقبي، على أنشطة الدورات الصيفية في مديريات بيت الفقية وزبيد والتحيتا والجراحي وجبل رأس، واستمع من القائمين إلى شرح حول مدى ترجمة الغايات والأهداف التربوية للدورات الصيفية في إعداد الشباب والنشء روحياً وذهنياً وعلمياً وبناء جيل واعٍ متسلح بالعلم والمعرفة.
وأشاد البشري بتفاعل الطلاب مع الدورات الصيفية ومشاركتهم المتميزة لاستفادتهم من برامج وأنشطة المدارس الصيفية التي تعد ثورة في وجه الأعداء الذين يتربصون باليمن وأجيال الأمة لإبعادهم عن القرآن ومسخ هويتهم الدينية.
وشدد على أهمية الإعداد السليم للشباب وتنويرهم بالمعارف الصحيحة والعلوم الثقافية المرتبطة بالقرآن الكريم وعلومه، وبذل المزيد من الجهود لرعايتهم وتدريبهم لبناء شخصيات متسلحة بالإيمان وقادة للمستقبل.
وأشاد وكيل أول المحافظة بدور مدراء المدارس الصيفية والعاملين فيها في تجسيد أنموذج المسؤولية والحرص على إنجاح الدورات والأنشطة وتعزيز الوعي بأهميتها.
وحث على بذل المزيد من الجهود لتعزيز الاهتمام بالأبناء من خلال استمرار الأنشطة الثقافية والتوعوية لتحصينهم من التدجين الثقافي والفكر المنحرف والإسهام في تطوير إبداعاتهم وتحفيز المهارات والطاقات وثقافة العلم والجهاد في سبيل الله.
.....................
انتهى / 323