وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ عقدت شعبة الخطابة الحسينيّة النسويّة في العتبة العبّاسيّة المقدّسة، اجتماعًا مع مديرية تربية محافظة كربلاء لمناقشة الاستعدادات الخاصّة بحفل الورود الفاطميّة.
وتنظّم شعبة الخطابة الحسينيّة حفل (الورود الفاطميّة) للتكليف الشرعي لطالبات المدارس في كربلاء بالتعاون مع مديرية التربية في المحافظة، تحت شعار (من نهج الزهراء حجابي وبزينب اقتدائي)، بمشاركة نحو (4500) طالبة من (88) مدرسة ابتدائيّة.
وقالت مسؤولة الشعبة السيّدة تغريد التميمي: إنّ "مديرية تربية محافظة كربلاء المقدّسة تبدي تعاونًا تامًّا واستعدادًا كبيرًا في كلّ عام مع الشعبة؛ من أجل تنظيم حفل الورود الفاطميّة".
وأضافت أنّ "المديريّة وجهت إدارات المدارس بتسهيل انضمام الطالبات للحفل، إضافةً إلى مشاركة الأخوات في الإشراف التربوي في إسناد الحفل وإنجاحه وإظهاره بصورة مناسبة".
من جانبه أكّد المدير العام لتربية كربلاء الأستاذ عبّاس عودة السلطاني أنّ "هذا الحفل أهدافه كبيرة ونتائجه رائعة جدًا وتابعنا في السنوات السابقة مدى تأثيره في نفوس بناتنا المكلّفات".
وأضاف أنّ "التنظيم الكبير لهذا الحفل يرسل رسالة إلى الطالبات في كل المحافظات بأنّ موضوع الاحتفاء والاهتمام بهن له أهمية كبيرة في العتبة العباسيّة المقدّسة".
.....................
انتهى / 323
وتنظّم شعبة الخطابة الحسينيّة حفل (الورود الفاطميّة) للتكليف الشرعي لطالبات المدارس في كربلاء بالتعاون مع مديرية التربية في المحافظة، تحت شعار (من نهج الزهراء حجابي وبزينب اقتدائي)، بمشاركة نحو (4500) طالبة من (88) مدرسة ابتدائيّة.
وقالت مسؤولة الشعبة السيّدة تغريد التميمي: إنّ "مديرية تربية محافظة كربلاء المقدّسة تبدي تعاونًا تامًّا واستعدادًا كبيرًا في كلّ عام مع الشعبة؛ من أجل تنظيم حفل الورود الفاطميّة".
وأضافت أنّ "المديريّة وجهت إدارات المدارس بتسهيل انضمام الطالبات للحفل، إضافةً إلى مشاركة الأخوات في الإشراف التربوي في إسناد الحفل وإنجاحه وإظهاره بصورة مناسبة".
من جانبه أكّد المدير العام لتربية كربلاء الأستاذ عبّاس عودة السلطاني أنّ "هذا الحفل أهدافه كبيرة ونتائجه رائعة جدًا وتابعنا في السنوات السابقة مدى تأثيره في نفوس بناتنا المكلّفات".
وأضاف أنّ "التنظيم الكبير لهذا الحفل يرسل رسالة إلى الطالبات في كل المحافظات بأنّ موضوع الاحتفاء والاهتمام بهن له أهمية كبيرة في العتبة العباسيّة المقدّسة".
.....................
انتهى / 323