وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ قال وزير الأوقاف المصري الدكتور محمد مختار جمعة إن قراءة القرآن تجلب السكينة والرضا والطمأنينة مؤكداً أن أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ومصلحة الأوطان من صميم مقاصد الأديان.
وأضاف محمد مختار جمعة في كلمته خلال تكريم الأئمة والمبتهلين والدعاة، أن أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ومصلحة الأوطان من صميم مقاصد الأديان، موجهاً الشكر لكل من ساهم بالعمل الدعوي داخل مصر وخارجها في شهر رمضان الماضي.
وأشار وزير الأوقاف المصري إلى أن قراءة القرآن تجلب السكينة والرضا والطمأنينة، حيث قال تعالى "الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ"، موضحاً أن هذه الطمأنينة تحدث على مستوى الأفراد وتحدث أيضاً على مستوى الشعوب والدول.
وأوضح أنه يجب أن نذكر أنفسنا بقوله تعالى في الآيتين الـ18 و19 من سورة الاسراء المباركة مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا(18) وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا(19)، مؤكداً أهمية السعي والهمة والأخذ بالأسباب للنجاة.
.....................
انتهى / 323
وأضاف محمد مختار جمعة في كلمته خلال تكريم الأئمة والمبتهلين والدعاة، أن أهل القرآن هم أهل الله وخاصته ومصلحة الأوطان من صميم مقاصد الأديان، موجهاً الشكر لكل من ساهم بالعمل الدعوي داخل مصر وخارجها في شهر رمضان الماضي.
وأشار وزير الأوقاف المصري إلى أن قراءة القرآن تجلب السكينة والرضا والطمأنينة، حيث قال تعالى "الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ"، موضحاً أن هذه الطمأنينة تحدث على مستوى الأفراد وتحدث أيضاً على مستوى الشعوب والدول.
وأوضح أنه يجب أن نذكر أنفسنا بقوله تعالى في الآيتين الـ18 و19 من سورة الاسراء المباركة مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَدْحُورًا(18) وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا(19)، مؤكداً أهمية السعي والهمة والأخذ بالأسباب للنجاة.
.....................
انتهى / 323