وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أعلن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان، أنه ناقش مختلف التطورات مع وزراء خارجية دول المنطقة.
وكتب أمير عبداللهيان في تغريدة على منصة إكس: خلال اتصال هاتفي تلقيته من مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، ووزير الخارجية الهندي سوبرامانيان جايشينكار، ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان، والسيد سامح شكري وفيصل المقداد، زملائي من مصر وسوريا، اعتبرت تحرك القوات المسلحة الإيرانية في الرد على العدوان الإرهابي الصهيوني على سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في دمشق يأتي ضمن إطار الدفاع المشروع بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة.
وأضاف، أيضًا، في مباحثات مع أنالينا بيربوك، وديفيد كاميرون، وإيان بورغ، وزراء خارجية ألمانيا وبريطانيا ومالطا (كرؤساء دوريين لمجلس الأمن)، أعربت عن أهمية الأمن المستدام في المنطقة، وأوضحت أن إيران ستقف في وجه أي اعتداء جديد من جانب الكيان الإسرائيلي، وستتصرف بشكل حاسم من أجل الدفاع عن أمنها ومصالحها الوطنية.
وتابع، كما بحثت آخر التطورات في المنطقة مع رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، ووزير خارجية السعودية فيصل بن فرحان.
.....................
انتهى / 323
وكتب أمير عبداللهيان في تغريدة على منصة إكس: خلال اتصال هاتفي تلقيته من مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، ووزير الخارجية الهندي سوبرامانيان جايشينكار، ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان، والسيد سامح شكري وفيصل المقداد، زملائي من مصر وسوريا، اعتبرت تحرك القوات المسلحة الإيرانية في الرد على العدوان الإرهابي الصهيوني على سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في دمشق يأتي ضمن إطار الدفاع المشروع بموجب المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة.
وأضاف، أيضًا، في مباحثات مع أنالينا بيربوك، وديفيد كاميرون، وإيان بورغ، وزراء خارجية ألمانيا وبريطانيا ومالطا (كرؤساء دوريين لمجلس الأمن)، أعربت عن أهمية الأمن المستدام في المنطقة، وأوضحت أن إيران ستقف في وجه أي اعتداء جديد من جانب الكيان الإسرائيلي، وستتصرف بشكل حاسم من أجل الدفاع عن أمنها ومصالحها الوطنية.
وتابع، كما بحثت آخر التطورات في المنطقة مع رئيس الوزراء ووزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، ووزير خارجية السعودية فيصل بن فرحان.
.....................
انتهى / 323