وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أكد الرئيس الايراني ان دعم المقاومة الفلسطينية اليوم، وخاصة الإخوة والأخوات الذين هم في الخطوط الأمامية لمواجهة الاحتلال والجريمة في غزة، ليس واجبا دينيا على المسلمين فحسب، بل هو واجب إنساني وأخلاقي وضميري للإنسانية.
ان آية الله السيد إبراهيم رئيسي هنأ في برقية يوم الثلاثاء، بقدوم عيد الفطر المبارك، سائلا النصر في هذا اليوم المبارك لجميع المسلمين في العالم، وخاصة الشعب المظلوم في غزة وفلسطين.
وأضاف الرئيس: الآن وقد انتهى شهر رمضان المبارك بكل عظمته وروحانيته، آمل بعون الله سبحانه وتعالى أن تتدفق بركات وفضائل هذا الشهر العزيز على حياتنا الشخصية والاجتماعية. .
وتابع آية الله رئيسي: "وأيضا، في هذا اليوم المبارك، أسأل الله أن ينصر جميع مسلمي العالم، وخاصة الشعب المظلوم في غزة وفلسطين، الذي لا يزال هدفا للظلم والعنف من قبل الكيان الصهيوني الغاصب". .
وذكر الرئيس: إن دعم المقاومة الفلسطينية اليوم، وخاصة الإخوة والأخوات الذين هم في الخطوط الأمامية لمحاربة الاحتلال والجريمة في غزة، ليس واجبا دينيا على المسلمين فحسب، بل هو واجب إنساني وأخلاقي وضميري للإنسانية. يكون. آمل أن نشهد ببركة أنوار وفضائل شهر رمضان المبارك، تسخير كافة الإمكانات المتاحة والممكنة للدفاع عن مظلومية فلسطين واتخاذ خطوات فعالة وعملية لوقف جرائم الصهاينة والحد من معاناة الشعب الفلسطيني.
وفي الختام، طلب آية الله رئيسي من الله عز وجل أن يديم السعادة والرفاهية والنجاح للشعب الإيراني في كافة المجالات، وأعرب عن ثقته بأن هذا الشعب العظيم، في ظل التلاحم والوحدة الوطنية وعلى أساس التوجيهات الحكيمة لقائد للثورة الإسلامية سيخطو خطوات عظيمة نحو الشرف، والفخر والرفعة لبلدنا العزيز إيران.
ان آية الله السيد إبراهيم رئيسي هنأ في برقية يوم الثلاثاء، بقدوم عيد الفطر المبارك، سائلا النصر في هذا اليوم المبارك لجميع المسلمين في العالم، وخاصة الشعب المظلوم في غزة وفلسطين.
وأضاف الرئيس: الآن وقد انتهى شهر رمضان المبارك بكل عظمته وروحانيته، آمل بعون الله سبحانه وتعالى أن تتدفق بركات وفضائل هذا الشهر العزيز على حياتنا الشخصية والاجتماعية. .
وتابع آية الله رئيسي: "وأيضا، في هذا اليوم المبارك، أسأل الله أن ينصر جميع مسلمي العالم، وخاصة الشعب المظلوم في غزة وفلسطين، الذي لا يزال هدفا للظلم والعنف من قبل الكيان الصهيوني الغاصب". .
وذكر الرئيس: إن دعم المقاومة الفلسطينية اليوم، وخاصة الإخوة والأخوات الذين هم في الخطوط الأمامية لمحاربة الاحتلال والجريمة في غزة، ليس واجبا دينيا على المسلمين فحسب، بل هو واجب إنساني وأخلاقي وضميري للإنسانية. يكون. آمل أن نشهد ببركة أنوار وفضائل شهر رمضان المبارك، تسخير كافة الإمكانات المتاحة والممكنة للدفاع عن مظلومية فلسطين واتخاذ خطوات فعالة وعملية لوقف جرائم الصهاينة والحد من معاناة الشعب الفلسطيني.
وفي الختام، طلب آية الله رئيسي من الله عز وجل أن يديم السعادة والرفاهية والنجاح للشعب الإيراني في كافة المجالات، وأعرب عن ثقته بأن هذا الشعب العظيم، في ظل التلاحم والوحدة الوطنية وعلى أساس التوجيهات الحكيمة لقائد للثورة الإسلامية سيخطو خطوات عظيمة نحو الشرف، والفخر والرفعة لبلدنا العزيز إيران.
........................
انتهى/185