وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
قطع متظاهرون مؤيدون لفلسطين كلمة للرئيس الأمريكي جو بايدن، عندما كان يتحدث عن نظام الرعاية الصحية، في ولاية كارولينا الشمالية في إطار حملته الانتخابية.
وبينما كان بايدن يتحدث عن أهمية الرعاية الصحية، صرخ أحد المتظاهرين سائلا: "ماذا عن الرعاية الصحية في غزة؟" ورد بايدن بالقول: "الجميع يستحق الرعاية الصحية".
وأشار المتظاهرون إلى تعرض المستشفيات في غزة للقصف، ورددوا شعارات مثل "أنتم متواطئون في جريمة الإبادة الجماعية" و"وقف فوري لإطلاق النار".
وبعد توقفه عن الحديث لمدة إثر ذلك، قال بايدن: "إنهم محقون، علينا توفير المزيد من المساعدة (الصحية) لغزة".
وخلّفت الحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عشرات آلاف الضحايا المدنيين، معظمهم أطفال ونساء، ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين، بحسب بيانات فلسطينية وأممية، ما أدى إلى مثول "إسرائيل" للمرة الأولى، أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية".
وتستهدف إسرائيل خلال حربها المدمرة المستشفيات والمنشآت الصحية في قطاع غزة، مما أدى لخروج معظمها عن الخدمة.
ويواجه الرئيس الأمريكي غضبا داخليا بسبب دعمه للحرب الإسرائيلية على غزة.
وأظهر استطلاع لمؤسسة "غالوب" الأمريكية، الأربعاء، انخفاض التأييد الأمريكي للحرب الإسرائيلية في غزة من 50 بالمئة إلى 36 بالمئة منذ تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، وذلك بناء على استطلاع أجرته المؤسسة في آذار/ مارس الجاري.
وبينما كان بايدن يتحدث عن أهمية الرعاية الصحية، صرخ أحد المتظاهرين سائلا: "ماذا عن الرعاية الصحية في غزة؟" ورد بايدن بالقول: "الجميع يستحق الرعاية الصحية".
وأشار المتظاهرون إلى تعرض المستشفيات في غزة للقصف، ورددوا شعارات مثل "أنتم متواطئون في جريمة الإبادة الجماعية" و"وقف فوري لإطلاق النار".
وبعد توقفه عن الحديث لمدة إثر ذلك، قال بايدن: "إنهم محقون، علينا توفير المزيد من المساعدة (الصحية) لغزة".
وخلّفت الحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عشرات آلاف الضحايا المدنيين، معظمهم أطفال ونساء، ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين، بحسب بيانات فلسطينية وأممية، ما أدى إلى مثول "إسرائيل" للمرة الأولى، أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب "إبادة جماعية".
وتستهدف إسرائيل خلال حربها المدمرة المستشفيات والمنشآت الصحية في قطاع غزة، مما أدى لخروج معظمها عن الخدمة.
ويواجه الرئيس الأمريكي غضبا داخليا بسبب دعمه للحرب الإسرائيلية على غزة.
وأظهر استطلاع لمؤسسة "غالوب" الأمريكية، الأربعاء، انخفاض التأييد الأمريكي للحرب الإسرائيلية في غزة من 50 بالمئة إلى 36 بالمئة منذ تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، وذلك بناء على استطلاع أجرته المؤسسة في آذار/ مارس الجاري.
وأفادت نتائج الاستطلاع بأن نسبة تأييد الأمريكيين لتعامل الرئيس جو بايدن مع الوضع عامة في الشرق الأوسط بلغت 27 بالمئة، وهي الأدنى من نسب تأييد تعامله مع 5 قضايا أخرى تتعلق بالاقتصاد والبيئة وسياسة الطاقة والشؤون الخارجية على نطاق أوسع.
......................
انتهى/185