قال
متولي
العتبة الرضوية المقدسة، الشيخ أحمد مروي، أن "هدف العدو هو خلق اليأس وإطفاء لهيب الأمل في نفوس الناس وخاصة الشباب. يجب أن نخلق الأمل في المجتمع ونظهر آفاق البلاد المشرقة للشعب ونجاحات البلاد". في مختلف مجالات العلوم والدفاع والسلطة وأوضح للمجتمع تأثير إيران في المنطقة.
وأضاف رضوي حجة الإسلام أحمد مروي، في لقاء مع أئمة العتبة الرضوية المقدسة ومساجد مشهد: إن التحدث مع الناس والإجابة على أسئلة الشباب وخلق الأمل من المهام الهامة لأئمة المساجد، وعليهم أن يتحدثوا مع الناس في المساجد ويستمعوا إلى كلامهم وهمومهم ويصبروا على الناس. والشباب.
وأشار إلى قلة حضور المراهقين والشباب في المساجد باعتباره أحد اهتمامات المتعاطفين مع البلاد، وقال: جيل الشباب يعتبر العاصمة الحقيقية للإسلام والبلاد، لذلك يجب أن تكون هذه الفئة هي الجمهور الرئيسي لرجال الدين والمسلمين. المساجد، فالارتياد إلى المساجد يتماشى مع الطبيعة البشرية، وبالطرق المناسبة، من المؤكد أنه من الممكن جذب جزء كبير من الشباب إلى هذه الأماكن المقدسة.
و قال متولي العتبة الرضوية المقدسة في إشارة إلى جهود المرشد الأعلى للثورة: إن مساجد مشهد يجب أن تستلهم مدرسة الإمام الرضا (ع) وتكون نموذجاً في البلاد، فالمرشد الأعلى للثورة هو أحدها. من الأمثلة البارزة لأئمة الجماعة الناجحة في مشهد وقبل الثورة، كان هناك أئمة ناجحون في مساجد الكرامات والإمام الحسن المجتبي (ع).
وأضاف الشيخ مروي: بفضل المساجد والحضور الفاعل لرجال الدين، تحولت التهديدات على أطراف المدينة اليوم إلى فرص، وهذا يدل على الدور المهم والمؤثر للجامع وأئمة الطوائف.
وأضاف رضوي حجة الإسلام أحمد مروي، في لقاء مع أئمة العتبة الرضوية المقدسة ومساجد مشهد: إن التحدث مع الناس والإجابة على أسئلة الشباب وخلق الأمل من المهام الهامة لأئمة المساجد، وعليهم أن يتحدثوا مع الناس في المساجد ويستمعوا إلى كلامهم وهمومهم ويصبروا على الناس. والشباب.
وأشار إلى قلة حضور المراهقين والشباب في المساجد باعتباره أحد اهتمامات المتعاطفين مع البلاد، وقال: جيل الشباب يعتبر العاصمة الحقيقية للإسلام والبلاد، لذلك يجب أن تكون هذه الفئة هي الجمهور الرئيسي لرجال الدين والمسلمين. المساجد، فالارتياد إلى المساجد يتماشى مع الطبيعة البشرية، وبالطرق المناسبة، من المؤكد أنه من الممكن جذب جزء كبير من الشباب إلى هذه الأماكن المقدسة.
و قال متولي العتبة الرضوية المقدسة في إشارة إلى جهود المرشد الأعلى للثورة: إن مساجد مشهد يجب أن تستلهم مدرسة الإمام الرضا (ع) وتكون نموذجاً في البلاد، فالمرشد الأعلى للثورة هو أحدها. من الأمثلة البارزة لأئمة الجماعة الناجحة في مشهد وقبل الثورة، كان هناك أئمة ناجحون في مساجد الكرامات والإمام الحسن المجتبي (ع).
وأضاف الشيخ مروي: بفضل المساجد والحضور الفاعل لرجال الدين، تحولت التهديدات على أطراف المدينة اليوم إلى فرص، وهذا يدل على الدور المهم والمؤثر للجامع وأئمة الطوائف.