وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أصدر قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة العدد (173) من مجلة الرياحين.
وهي مجلة شهرية تُعنى بثقافة الأطفال في العراق، وتصدر عن شعبة الطفولة والناشئة التابعة للقسم.
وقال مسؤول الشعبة السيد حسنين فاروق، إنّ "المجلة تحتوي على أبواب ثابتة وأخرى متحركة، وهي مجلة متنوعة تقدم مختلف الفنون والآداب والعلوم إلى الاطفال بلغة شيّقة تناسب القاموس اللغوي والمعرفي للأطفال".
وأضاف، أنّ "المجلة تهدف إلى فتح أبواب الخيال أمام الأطفال وتنمية قابلياتهم اللغوية، وإثراء قاموسهم المعرفي؛ لتنتج جيلاً قارئًا قادرًا على محاكمة الأفكار".
وأشار فاروق، إلى أنّ "الطفل ريحانة والديه، فقد مثّل ريحان وأخته ريحانة الشخصيّات الرئيسة للمجلة، ومنها اشتُق اسمها (الرياحين)، إذ إنّها تخاطب الفئات العمرية من (5 – 12) سنة".
وأوضح، أنّ "المجلة تمثل إضافة مهمة إلى أدب الطفل في العراق والوطن العربي، حيث تعمل في المجلة كوادر متخصّصة في الكتابة والرسم والتصميم، ولا يعتمدون على المواد المتوفرة على الإنترنت".
ويأتي هذا الإصدار استكمالاً لإصدارات متعددة سبقتها، هدفت إلى الارتقاء بواقع الأطفال على الصعيدين، الثقافي والمعرفي؛ بغية صناعة جيل مثقف وواعٍ.
.........
انتهى/ 278
وهي مجلة شهرية تُعنى بثقافة الأطفال في العراق، وتصدر عن شعبة الطفولة والناشئة التابعة للقسم.
وقال مسؤول الشعبة السيد حسنين فاروق، إنّ "المجلة تحتوي على أبواب ثابتة وأخرى متحركة، وهي مجلة متنوعة تقدم مختلف الفنون والآداب والعلوم إلى الاطفال بلغة شيّقة تناسب القاموس اللغوي والمعرفي للأطفال".
وأضاف، أنّ "المجلة تهدف إلى فتح أبواب الخيال أمام الأطفال وتنمية قابلياتهم اللغوية، وإثراء قاموسهم المعرفي؛ لتنتج جيلاً قارئًا قادرًا على محاكمة الأفكار".
وأشار فاروق، إلى أنّ "الطفل ريحانة والديه، فقد مثّل ريحان وأخته ريحانة الشخصيّات الرئيسة للمجلة، ومنها اشتُق اسمها (الرياحين)، إذ إنّها تخاطب الفئات العمرية من (5 – 12) سنة".
وأوضح، أنّ "المجلة تمثل إضافة مهمة إلى أدب الطفل في العراق والوطن العربي، حيث تعمل في المجلة كوادر متخصّصة في الكتابة والرسم والتصميم، ولا يعتمدون على المواد المتوفرة على الإنترنت".
ويأتي هذا الإصدار استكمالاً لإصدارات متعددة سبقتها، هدفت إلى الارتقاء بواقع الأطفال على الصعيدين، الثقافي والمعرفي؛ بغية صناعة جيل مثقف وواعٍ.
.........
انتهى/ 278