وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ استقبل المرجع الديني الشيخ بشير النجفي وفداً من قراء القرآن الكريم من العتبة الرضوية المقدسة، ومن جمهورية العراق وجمهورية مصر.
أوضح سماحته في حديثه مع الوفد المنزلة الكبيرة لقراء القرآن الكريم في روايات أهل البيت (عليهم السلام) والمسؤولية الكبيرة التي تقع عليهم تجاه الأُمة الإِسلامية في الحفاظ على هوية الدين المحمدي الأَصيل المتمثلة بالمعجزة الكبرى والخالدة القرآن الكريم.
هذا وتليت عددٌ من التلاوات العطرة بين يدي سماحة المرجع النجفي، واختتم اللقاء بمباركة ودعاء سماحة المرجع للقراء بالخير والصلاح، والسداد لكل من يخدم القرآن الكريم وينشر فضله وعلومه وفضله وتلاوته.
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع في أساتذة وطلبة الحوزة العلمية القادمين من الجمهورية الإِسلامية في إِيران.
سماحته بين مبيناً أن الحوزة العلمية هي امتداد لمدرسة أهل البيت (عليهم السلام) حيث قدمت الكثير من المراجع والعلماء والمفكرين لنشر فكر وعلوم الأئمة الأطهار (صلوات الله عليهم أجمعين) ونشر مبادئ الإِسلام الحقيقي النابع من تلك المدرسة.
هذا وقدّم جُملة من التوجيهات والوصايا التي تخص طلبة العلوم الدينية، وابتهل لهم بالخير والسداد والتوفيق.
كما استقبل سماحة المرجع النجفي المتولي الشرعي للعتبة الحسينية المقدسة سماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي.
فيما أطمئن على صحة سماحة المرجع ، واستذكر في اللقاء واقع الأمة الإسلامية، وما تحفها من تحديات ومخاطر، ودور رجال الدين والحوزة العلمية.
وأختم سماحة المرجع بالدعاء للمؤمنين بالحفظ والسداد.
......
انتهى/ 278
أوضح سماحته في حديثه مع الوفد المنزلة الكبيرة لقراء القرآن الكريم في روايات أهل البيت (عليهم السلام) والمسؤولية الكبيرة التي تقع عليهم تجاه الأُمة الإِسلامية في الحفاظ على هوية الدين المحمدي الأَصيل المتمثلة بالمعجزة الكبرى والخالدة القرآن الكريم.
هذا وتليت عددٌ من التلاوات العطرة بين يدي سماحة المرجع النجفي، واختتم اللقاء بمباركة ودعاء سماحة المرجع للقراء بالخير والصلاح، والسداد لكل من يخدم القرآن الكريم وينشر فضله وعلومه وفضله وتلاوته.
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع في أساتذة وطلبة الحوزة العلمية القادمين من الجمهورية الإِسلامية في إِيران.
سماحته بين مبيناً أن الحوزة العلمية هي امتداد لمدرسة أهل البيت (عليهم السلام) حيث قدمت الكثير من المراجع والعلماء والمفكرين لنشر فكر وعلوم الأئمة الأطهار (صلوات الله عليهم أجمعين) ونشر مبادئ الإِسلام الحقيقي النابع من تلك المدرسة.
هذا وقدّم جُملة من التوجيهات والوصايا التي تخص طلبة العلوم الدينية، وابتهل لهم بالخير والسداد والتوفيق.
كما استقبل سماحة المرجع النجفي المتولي الشرعي للعتبة الحسينية المقدسة سماحة الشيخ عبد المهدي الكربلائي.
فيما أطمئن على صحة سماحة المرجع ، واستذكر في اللقاء واقع الأمة الإسلامية، وما تحفها من تحديات ومخاطر، ودور رجال الدين والحوزة العلمية.
وأختم سماحة المرجع بالدعاء للمؤمنين بالحفظ والسداد.
......
انتهى/ 278