وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ اقتحم مسلحون فجر أمس السبت، قرية غيدان باكوسو في منطقة غادا، وخطفوا 15 طالبا وفق ما ذكر مدير المدرسة ليمان أبو بكر.
وقال أبو بكر إن "المسلحين كانوا يسيرون أمام المؤسسة مع امرأة خطفوها في جزء آخر من المدينة، حيث استيقظ الطلاب على صراخها"، مضيفا أن المسلحين "خطفوا 15 طالبا تراوحت أعمارهم بين 8 و14 عاماً واقتادوهم مع المرأة".
وأكد كبير داودا، وهو عضو في برلمان ولاية سوكوتو، عملية الخطف، وقال إنه "تلقى مكالمة في وقت باكر صباح السبت، من دائرته الانتخابية تفيد بأن قطاع طرق خطفوا 15 طالبا من مدرسة".
وجاء ذلك بعد يومين على خطف 280 طفلا من مدرستهم في ولاية كادونا، في أكبر عملية خطف جماعي من مدرسة منذ عام 2021.
حيث حشد الرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو قوات الأمن من أجل العثور على الطلاب الـ280 الذين اختطفهم مسلحون في هجوم على مدرسة في شمال غرب البلاد.
وعملية الخطف التي وقعت -الخميس- في ولاية كادونا هي الثانية خلال أسبوع في أكبر دولة أفريقية من حيث عدد السكان تستهدف فيها العصابات الإجرامية المدججة بالسلاح ضحايا باستمرار في قرى ومدارس وكنائس أو على الطرق السريعة، للحصول على فدية.
وعادة ما يطلق سراح المخطوفين بعد تسلم فدية من أقاربهم، في حين أن من لا يدفعون يقتلون على يد خاطفيهم وتترك جثثهم في الغابات.
وقال مدرس وعدد من السكان إن 250 طالبا على الأقل وربما 280، خُطفوا. وأكدت السلطات المحلية في كادونا وقوع عملية الخطف في مدرسة كوريغا، لكنها لم تحدد عدد الطلاب المختطفين الذي يتم تقديره حاليا.
وقال سكان إن شخصا واحدا على الأقل قتل في الهجوم.
وتتزايد عمليات الخطف شمالي غرب البلاد، وعادة ما يطلق سراح المخطوفين بعد تسلم فدية من أقاربهم، في حين أنّ من لا يدفعون يقتلون على يد خاطفيهم، وتترك جثثهم في الغابات.
وقال أبو بكر إن "المسلحين كانوا يسيرون أمام المؤسسة مع امرأة خطفوها في جزء آخر من المدينة، حيث استيقظ الطلاب على صراخها"، مضيفا أن المسلحين "خطفوا 15 طالبا تراوحت أعمارهم بين 8 و14 عاماً واقتادوهم مع المرأة".
وأكد كبير داودا، وهو عضو في برلمان ولاية سوكوتو، عملية الخطف، وقال إنه "تلقى مكالمة في وقت باكر صباح السبت، من دائرته الانتخابية تفيد بأن قطاع طرق خطفوا 15 طالبا من مدرسة".
وجاء ذلك بعد يومين على خطف 280 طفلا من مدرستهم في ولاية كادونا، في أكبر عملية خطف جماعي من مدرسة منذ عام 2021.
حيث حشد الرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو قوات الأمن من أجل العثور على الطلاب الـ280 الذين اختطفهم مسلحون في هجوم على مدرسة في شمال غرب البلاد.
وعملية الخطف التي وقعت -الخميس- في ولاية كادونا هي الثانية خلال أسبوع في أكبر دولة أفريقية من حيث عدد السكان تستهدف فيها العصابات الإجرامية المدججة بالسلاح ضحايا باستمرار في قرى ومدارس وكنائس أو على الطرق السريعة، للحصول على فدية.
وعادة ما يطلق سراح المخطوفين بعد تسلم فدية من أقاربهم، في حين أن من لا يدفعون يقتلون على يد خاطفيهم وتترك جثثهم في الغابات.
وقال مدرس وعدد من السكان إن 250 طالبا على الأقل وربما 280، خُطفوا. وأكدت السلطات المحلية في كادونا وقوع عملية الخطف في مدرسة كوريغا، لكنها لم تحدد عدد الطلاب المختطفين الذي يتم تقديره حاليا.
وقال سكان إن شخصا واحدا على الأقل قتل في الهجوم.
وتتزايد عمليات الخطف شمالي غرب البلاد، وعادة ما يطلق سراح المخطوفين بعد تسلم فدية من أقاربهم، في حين أنّ من لا يدفعون يقتلون على يد خاطفيهم، وتترك جثثهم في الغابات.
ومنذ عام 2009 تكافح القوات النيجيرية لمحاربة التنظيمات المسلحة التي تخوض تمردا في شمالي شرق البلاد.
.......................
انتهى/185