وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، الخميس، إعادة 99 سيدة وطفلا قرغيزيا نازحا من شمال شرقي سوريا إلى بلادهم.
وعبر منشور على إكس، ذكرت "سنتكوم"، أنه "تم هذا الأسبوع، إعادة 99 امرأة وطفل نازح من مخيمي الهول وروج، في شمال شرق سوريا، إلى موطنهم الأصلي في قيرغيزيا".
وأشارت إلى تقديم دعم لإعادة تأهيل النساء والأطفال القرغيزيين.
واعتبرت سنتكوم، أن ذلك "ساعد في منع عودة تنظيم داعش الإرهابي".
ولفتت إلى في 2023، تمت إعادة ما يقرب من 4 آلاف و500 شخص إلى مجتمعاتهم وبلدانهم الأصلية من مخيمي الهول وروج.
ويقع مخيما الهول وروج، في مناطق سيطرة تنظيم "واي بي جي/ بي كي كي" الإرهابي شمال شرقي سوريا، ويضمان إرهابيين من "داعش"، بالإضافة إلى مدنيين هاربين من الاشتباكات.
ويحتجز تنظيم "واي بي جي/ بي كي كي"، إرهابيين من داعش وعائلاتهم، بالإضافة إلى مدنيين فارين من الاشتباكات، في مخيم الهول، الذي أنشأته ببلدة الهول، في محافظة الحسكة السورية، في نيسان/ أبريل 2017.
ويعيش قاطنو المخيم، من المدنيين المحتجزين لدى التنظيم، في ظروف "غير إنسانية".
وكثيرا ما تحذر الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية من أن الوضع الإنساني في مخيم الهول يتدهور تدريجيا، مطالبة بالوصول إلى المراكز التي يحتجز فيها عناصر داعش.
وبحسب الأمم المتحدة، فإن مخيم الهول، الذي يتسع لـ10 آلاف شخص، يضم أضعاف هذا العدد، وغالبيتهم من النساء والأطفال.
وعبر منشور على إكس، ذكرت "سنتكوم"، أنه "تم هذا الأسبوع، إعادة 99 امرأة وطفل نازح من مخيمي الهول وروج، في شمال شرق سوريا، إلى موطنهم الأصلي في قيرغيزيا".
وأشارت إلى تقديم دعم لإعادة تأهيل النساء والأطفال القرغيزيين.
واعتبرت سنتكوم، أن ذلك "ساعد في منع عودة تنظيم داعش الإرهابي".
ولفتت إلى في 2023، تمت إعادة ما يقرب من 4 آلاف و500 شخص إلى مجتمعاتهم وبلدانهم الأصلية من مخيمي الهول وروج.
ويقع مخيما الهول وروج، في مناطق سيطرة تنظيم "واي بي جي/ بي كي كي" الإرهابي شمال شرقي سوريا، ويضمان إرهابيين من "داعش"، بالإضافة إلى مدنيين هاربين من الاشتباكات.
ويحتجز تنظيم "واي بي جي/ بي كي كي"، إرهابيين من داعش وعائلاتهم، بالإضافة إلى مدنيين فارين من الاشتباكات، في مخيم الهول، الذي أنشأته ببلدة الهول، في محافظة الحسكة السورية، في نيسان/ أبريل 2017.
ويعيش قاطنو المخيم، من المدنيين المحتجزين لدى التنظيم، في ظروف "غير إنسانية".
وكثيرا ما تحذر الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية من أن الوضع الإنساني في مخيم الهول يتدهور تدريجيا، مطالبة بالوصول إلى المراكز التي يحتجز فيها عناصر داعش.
وبحسب الأمم المتحدة، فإن مخيم الهول، الذي يتسع لـ10 آلاف شخص، يضم أضعاف هذا العدد، وغالبيتهم من النساء والأطفال.
ويستضيف مخيم الهول، عدة آلاف من الإرهابيين الأجانب من حوالي 50 دولة، بالإضافة إلى أعداد أخرى من السوريين والعراقيين المنتسبين لـ"داعش".
.......................
انتهى/185