وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ دعا علماء ومراجع الدين في مدينة قم المقدسة في بيانات منفصلة ابناء الشعب الايراني للمشاركة الحاشدة والحماسية في مسيرات 22 بهمن (11 اذار/مارس) ذكرى انتصار الثورة الاسلامية.
وقال المرجع الديني آية الله حسين النوري همداني في بيان اصدره بالمناسبة: ينبغي أن تكون مسيرات 22 بهمن هذا العام أكثر روعة من أي عام آخر.
وأضاف: "سيظهر الشعب وحدته وتلاحمه أمام أعدائه بحضوره الرائع وسيثبت أن الثورة التي قامت على يد الإمام الراحل تزداد كل عام عظمتها ومجدها".
وفي الختام قال: لقد جاء الأعداء إلى الميدان ويجب علينا أيضاً أن نأتي إلى الميدان ونثبت أن خط الإمام ونهجه يسيران بعظمة أكبر.
كما أكد المرجع الديني آية الله ناصر مكارم الشيرازي على أهمية المشاركة الحماسية في مسيرات 22 بهمن وقال: إن الثورة هي التي منحت العظمة والمجد لبلدنا. في عهد بهلوي، كان جيشنا يديره 30 ألف جندي وضابط أمريكي.
واضاف: عندما انتصرت الثورة الإسلامية، تم طرد كل هؤلاء الجنود وبقي جنود الإسلام، وكان اساس هذا كله في 22 بهمن.
وقال الأستاذ البارز في حوزة قم العلمية: بالإضافة إلى دعوة الناس للمشاركة في مسيرات 22 بهمن، ينبغي شرح إنجازات الثورة الإسلامية للمجتمع.
بدوره قال المرجع الديني آية الله عبدالله جوادي الآمُلي مخاطبا الشعب: اسعوا للحفاظ على هذه الراية التي رفعها الإمام الراحل، وإيصالها إلى صاحبها الأصلي، ولي العصر (عجل الله تعالى فرجه الشريف).
وشدد أستاذ الحوزة العلمية في قم على ضرورة المشاركة الواسعة في مسيرات 22 بهمن وقال: الجمهورية الاسلامية ترسخت واستمرت بفضل دماء الشهداء الطاهرة.
.......
انتهى/ 278
وقال المرجع الديني آية الله حسين النوري همداني في بيان اصدره بالمناسبة: ينبغي أن تكون مسيرات 22 بهمن هذا العام أكثر روعة من أي عام آخر.
وأضاف: "سيظهر الشعب وحدته وتلاحمه أمام أعدائه بحضوره الرائع وسيثبت أن الثورة التي قامت على يد الإمام الراحل تزداد كل عام عظمتها ومجدها".
وفي الختام قال: لقد جاء الأعداء إلى الميدان ويجب علينا أيضاً أن نأتي إلى الميدان ونثبت أن خط الإمام ونهجه يسيران بعظمة أكبر.
كما أكد المرجع الديني آية الله ناصر مكارم الشيرازي على أهمية المشاركة الحماسية في مسيرات 22 بهمن وقال: إن الثورة هي التي منحت العظمة والمجد لبلدنا. في عهد بهلوي، كان جيشنا يديره 30 ألف جندي وضابط أمريكي.
واضاف: عندما انتصرت الثورة الإسلامية، تم طرد كل هؤلاء الجنود وبقي جنود الإسلام، وكان اساس هذا كله في 22 بهمن.
وقال الأستاذ البارز في حوزة قم العلمية: بالإضافة إلى دعوة الناس للمشاركة في مسيرات 22 بهمن، ينبغي شرح إنجازات الثورة الإسلامية للمجتمع.
بدوره قال المرجع الديني آية الله عبدالله جوادي الآمُلي مخاطبا الشعب: اسعوا للحفاظ على هذه الراية التي رفعها الإمام الراحل، وإيصالها إلى صاحبها الأصلي، ولي العصر (عجل الله تعالى فرجه الشريف).
وشدد أستاذ الحوزة العلمية في قم على ضرورة المشاركة الواسعة في مسيرات 22 بهمن وقال: الجمهورية الاسلامية ترسخت واستمرت بفضل دماء الشهداء الطاهرة.
.......
انتهى/ 278