وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق، فالح الفياض، يؤكّد أنّ العدوان الأميركي على العراق "كان استهدافاً مباشراً لقوات الحشد"، ويطالب البرلمان العراقي والقوى السياسية باتخاذ موقف واضح من هذا العدوان.
أكّد رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق، فالح الفياض، أنّ العدوان الأميركي الأخير "كان استهدافاً مباشراً لقوات الحشد".
وخلال تشييع شهداء العدوان الأميركي، أكّد الفياض أنّ هذه الحادثة "لن تمر مرور الكرام لأنّها تمثل استهدافاً وقحاً، فيما دماء شهداء الحشد تمثل مكانة العراق وكرامته".
وتابع أنّ الحشد "لن يقبل بأن تكون دماء أبنائه مادة سياسية رخيصة"، مطالباً البرلمان العراقي والقوى السياسية باتخاذ موقف واضح من العدوان الأميركي الأخير لأنّه "يمثّل تجاوزاً للخطوط الحمر"، ومشيراً، في السياق، إلى "وجوب تطهير أرض العراق من الوجود الأجنبي".
وفي إثر العدوان الأميركي الأخير على العراق، أكّد الحشد الشعبي في العراق جاهزيته لتنفيذ أيّ أمر من القائد العام للقوات المسلحة، بحفظ سيادة العراق ووحدة أرضه.
وذكر الحشد، أمس، أنّ "الاستهداف الأميركي هو انتهاك صارخ لسيادة الدولة العراقية وتعدٍ على أجهزته الأمنية الرسمية".
وكانت واشنطن نفّذت، فجر أمس السبت، عدواناً استهدف مواقع عراقية وسورية زعمت أنها "تابعة لحرس الثورة في إيران وحلفائه، في العراق وسوريا"، بحسب إعلانها، حيث تركّز العدوان على محافظة دير الزور ضمن الحدود السورية، والقائم في العراق.
أكّد رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق، فالح الفياض، أنّ العدوان الأميركي الأخير "كان استهدافاً مباشراً لقوات الحشد".
وخلال تشييع شهداء العدوان الأميركي، أكّد الفياض أنّ هذه الحادثة "لن تمر مرور الكرام لأنّها تمثل استهدافاً وقحاً، فيما دماء شهداء الحشد تمثل مكانة العراق وكرامته".
وتابع أنّ الحشد "لن يقبل بأن تكون دماء أبنائه مادة سياسية رخيصة"، مطالباً البرلمان العراقي والقوى السياسية باتخاذ موقف واضح من العدوان الأميركي الأخير لأنّه "يمثّل تجاوزاً للخطوط الحمر"، ومشيراً، في السياق، إلى "وجوب تطهير أرض العراق من الوجود الأجنبي".
وفي إثر العدوان الأميركي الأخير على العراق، أكّد الحشد الشعبي في العراق جاهزيته لتنفيذ أيّ أمر من القائد العام للقوات المسلحة، بحفظ سيادة العراق ووحدة أرضه.
وذكر الحشد، أمس، أنّ "الاستهداف الأميركي هو انتهاك صارخ لسيادة الدولة العراقية وتعدٍ على أجهزته الأمنية الرسمية".
وكانت واشنطن نفّذت، فجر أمس السبت، عدواناً استهدف مواقع عراقية وسورية زعمت أنها "تابعة لحرس الثورة في إيران وحلفائه، في العراق وسوريا"، بحسب إعلانها، حيث تركّز العدوان على محافظة دير الزور ضمن الحدود السورية، والقائم في العراق.
من جهته، قال الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، يحيى رسول عبد الله، إنّ هذه الضربات تعدّ خرقاً للسيادة العراقية وتقويضاً لجهود الحكومة، وتهديداً يجرّ العراق والمنطقة إلى ما لا يحمد عقباه، مؤكداً أنّ "نتائجها ستكون وخيمة على الأمن والاستقرار في العراق والمنطقة".
..........................
انتهى/185