وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية ناصر كنعاني بشدة العمل الإجرامي والعدواني الذي قام به الكيان الصهيوني صباح اليوم بالهجوم على منطقة المزة السكنية بدمشق والذي أدى إلى استشهاد أربعة من مستشاري ايران العسكريين وعدد من القوات المحلية.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية إن الانتهاك المتكرر لسيادة سوريا ووحدة أراضيها وتصعيد الهجمات العدوانية والاستفزازية على مختلف الأهداف في سوريا من قبل الكيان الصهيوني الإجرامي القاتل للأطفال يظهر عجز هذا الكيان في ساحة المعركة والقتال امام المقاومة في غزة والضفة الغربية، ومحاولته اليائسة لنشر عدم الاستقرار وانعدام الأمن في المنطقة خلال المائة يوم الماضية.
وأضاف كنعاني: من المناسب أن تقوم الحكومات والمنظمات الإقليمية والدولية، بما في ذلك مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بالرد بشكل علني على الأعمال العدوانية والإرهابية والإجرامية التي يقوم بها الكيان الصهيوني وإدانتها بحزم.
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية: أن المستشارين العسكريين للجمهورية الإسلامية الإيرانية المتواجدين في هذا البلد بدعوة رسمية من الحكومة السورية، يلعبون دوراً مهماً في مساعدة الحكومة والجيش والأمة السورية على محاربة الإرهاب والمساعدة على إرساء السلام والاستقرار والأمن في هذا البلد، وقد كان ولا يزال كذلك في السنوات الماضية.
وقال كنعاني: إن اغتيال المستشارين العسكريين الإيرانيين على يد الكيان الصهيوني يظهر بوضوح الارتباط العميق والمنظم بين هذا الكيان الإرهابي ومختلف التنظيمات الإرهابية وداعش في المنطقة.
وأكد المتحدث باسم الخارجية الايرانية: لا شك أن دماء هؤلاء الشهداء لن تذهب هدراً والجمهورية الإسلامية الإيرانية، إضافة إلى المتابعة السياسية والقانونية والدولية لهذه الأعمال العدوانية والإجرامية، تحتفظ بحقها في الرد على الإرهاب المنظم للكيان الصهيوني المزيف في الوقت والمكان المناسبين.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية إن الانتهاك المتكرر لسيادة سوريا ووحدة أراضيها وتصعيد الهجمات العدوانية والاستفزازية على مختلف الأهداف في سوريا من قبل الكيان الصهيوني الإجرامي القاتل للأطفال يظهر عجز هذا الكيان في ساحة المعركة والقتال امام المقاومة في غزة والضفة الغربية، ومحاولته اليائسة لنشر عدم الاستقرار وانعدام الأمن في المنطقة خلال المائة يوم الماضية.
وأضاف كنعاني: من المناسب أن تقوم الحكومات والمنظمات الإقليمية والدولية، بما في ذلك مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بالرد بشكل علني على الأعمال العدوانية والإرهابية والإجرامية التي يقوم بها الكيان الصهيوني وإدانتها بحزم.
وأكد المتحدث باسم وزارة الخارجية: أن المستشارين العسكريين للجمهورية الإسلامية الإيرانية المتواجدين في هذا البلد بدعوة رسمية من الحكومة السورية، يلعبون دوراً مهماً في مساعدة الحكومة والجيش والأمة السورية على محاربة الإرهاب والمساعدة على إرساء السلام والاستقرار والأمن في هذا البلد، وقد كان ولا يزال كذلك في السنوات الماضية.
وقال كنعاني: إن اغتيال المستشارين العسكريين الإيرانيين على يد الكيان الصهيوني يظهر بوضوح الارتباط العميق والمنظم بين هذا الكيان الإرهابي ومختلف التنظيمات الإرهابية وداعش في المنطقة.
وأكد المتحدث باسم الخارجية الايرانية: لا شك أن دماء هؤلاء الشهداء لن تذهب هدراً والجمهورية الإسلامية الإيرانية، إضافة إلى المتابعة السياسية والقانونية والدولية لهذه الأعمال العدوانية والإجرامية، تحتفظ بحقها في الرد على الإرهاب المنظم للكيان الصهيوني المزيف في الوقت والمكان المناسبين.
ودعا المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية، إلى الله عز وجل أن يتغمد أرواح الشهداء وأبطال مكافحة الإرهاب برحمته، وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان.
.......................
انتهى/185