وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أكَّد سماحة المرجع الدور الكبير لأبناء الحشد الشعبي وشجاعتهم وبسالتهم في خوض أشرس المعارك ومساندتهم لأخوتهم في الجيش و الأجهزة الأمنية في تحرير الأراضي وطرد العصابات داعــش التكفيريَّة، مستذكراً تلك البطولات التي خاضها أبناء البلد بعد صدور فتوى الجهاد الكفائي ملبِّينَ دعوة المرجعيَّة في التصدّي لقوى الظلام.
كما أوضح سماحته أن الدِّماء الزكيَّة التي روت أرض العراق هي من حرَّرت أراضيه، إذ أنها حررت عراق علي والحسين وسائر أهل البيت -عليهم السلام- من التكفيريين، داعياً لهم بالأمن والسلامة.
فيما أشار إِلى أهمية أن تكون جميع الأعمال خالصة لله سبحانه، وأن يكون الفرد المؤمن مكتسباً لصفة التقوى التي هي أساس قبول جميع الأعمال التي يبتغي بها مرضاة الله سبحانه وتعالى.
من جانبه الوفد ثَّمن كلمات وتوجيهات سماحته وما أفاض به من وقته المبارك، مؤكِّدين على حفظ امن واستقرار العراق ، داعينَ لسماحته بالصحة والعافية.
وعلى صعيد آخر، استقبل سماحة المرجع النَّجَفِيّ وفداً من شيوخ ووجهاء عشائر مدينة الكفل في محافظة الديوانية، وزائرين من مختلف محافظات العراق للاستماع إِلى وصايا سماحته وتوجيهاته الأبويَّة.
سماحته شدَّدَ على وجوب الالتزام بالشرع المقدَّس والتفقُّه بالدِّين لمعرفة الحلال والحرام؛ لتجنب الوقوع بما يوجب غضب الله -سبحانه وتعالى-.
وبَيَّنَ سماحته أن كُلَّ عملٍ خيرٍ يجب أن يكون مقروناً بنية القربى إِلى الله -عز وجل- ليُقبل، وأن أساس قبول الأعمال هو التقوى، وأولى خطوات التقوى هي محاسبة النفس على كُلِّ فعلٍ وقولٍ صغيراً كان أو كبيراً.
وأوضح سماحته أن محاسبة النفس هي مهمة لإِصلاح النفس نحو الأحسن والابتعاد عن الأخطاء والمحرّمات، مؤكّداً أن أئمة أهل البيت -عليهم السلام- شدَّدَوا في رواياتهم على الالتزام بمحاسبة الإِنسان نفسه كُلَّ يوم.
كما استقبل سماحة المرجع النَّجَفِيّ وفدًا من منتسبي العتبة العبَّاسيَّة المقدَّسة للاستماع إلى وصايا سماحته وتوجيهاته الأبويَّة.
أكَّد سماحته في حديثه أن عملهم هو عظيمٌ ومشرّفٌ، داعيًا إياهم إلى أن يكون عملهم سببَاً للقرُّب من الله سبحانه وتعالى، ليكون له فائدة دنيوية وأخرويَّة.
وفي وصاياه، أشار سماحته إلى أهمية التقيد بضوابط العمل والأخلاقيات التي نتعلَّمها من سيرة أئمة أهل البيت -عليهم السلام- وأبي الفضل العباس -عليه السلام-؛ لنعكس صورةً حقيقيَّةً عن أهل البيت -عليهم السلام- ونكون لهم دعاة بأخلاقنا وتعاملنا.
وحثَّ سماحته الحضور على محاسبة أنفسهم، سواء على الأفعال الصغيرة أو الكبيرة، وتصحيح الأخطاء من خلال الاستغفار والتوبة.
وأكَّد سماحته أن أئمة أهل البيت -عليهم السلام- وجهوا المؤمنين بمحاسبة النفس، معتبرًا ذلك خطوةً أساسيةً نحو رفع مستوى التقوى والاقتراب من الله -سبحانه وتعالى-
كما أوضح سماحته أن الدِّماء الزكيَّة التي روت أرض العراق هي من حرَّرت أراضيه، إذ أنها حررت عراق علي والحسين وسائر أهل البيت -عليهم السلام- من التكفيريين، داعياً لهم بالأمن والسلامة.
فيما أشار إِلى أهمية أن تكون جميع الأعمال خالصة لله سبحانه، وأن يكون الفرد المؤمن مكتسباً لصفة التقوى التي هي أساس قبول جميع الأعمال التي يبتغي بها مرضاة الله سبحانه وتعالى.
من جانبه الوفد ثَّمن كلمات وتوجيهات سماحته وما أفاض به من وقته المبارك، مؤكِّدين على حفظ امن واستقرار العراق ، داعينَ لسماحته بالصحة والعافية.
وعلى صعيد آخر، استقبل سماحة المرجع النَّجَفِيّ وفداً من شيوخ ووجهاء عشائر مدينة الكفل في محافظة الديوانية، وزائرين من مختلف محافظات العراق للاستماع إِلى وصايا سماحته وتوجيهاته الأبويَّة.
سماحته شدَّدَ على وجوب الالتزام بالشرع المقدَّس والتفقُّه بالدِّين لمعرفة الحلال والحرام؛ لتجنب الوقوع بما يوجب غضب الله -سبحانه وتعالى-.
وبَيَّنَ سماحته أن كُلَّ عملٍ خيرٍ يجب أن يكون مقروناً بنية القربى إِلى الله -عز وجل- ليُقبل، وأن أساس قبول الأعمال هو التقوى، وأولى خطوات التقوى هي محاسبة النفس على كُلِّ فعلٍ وقولٍ صغيراً كان أو كبيراً.
وأوضح سماحته أن محاسبة النفس هي مهمة لإِصلاح النفس نحو الأحسن والابتعاد عن الأخطاء والمحرّمات، مؤكّداً أن أئمة أهل البيت -عليهم السلام- شدَّدَوا في رواياتهم على الالتزام بمحاسبة الإِنسان نفسه كُلَّ يوم.
كما استقبل سماحة المرجع النَّجَفِيّ وفدًا من منتسبي العتبة العبَّاسيَّة المقدَّسة للاستماع إلى وصايا سماحته وتوجيهاته الأبويَّة.
أكَّد سماحته في حديثه أن عملهم هو عظيمٌ ومشرّفٌ، داعيًا إياهم إلى أن يكون عملهم سببَاً للقرُّب من الله سبحانه وتعالى، ليكون له فائدة دنيوية وأخرويَّة.
وفي وصاياه، أشار سماحته إلى أهمية التقيد بضوابط العمل والأخلاقيات التي نتعلَّمها من سيرة أئمة أهل البيت -عليهم السلام- وأبي الفضل العباس -عليه السلام-؛ لنعكس صورةً حقيقيَّةً عن أهل البيت -عليهم السلام- ونكون لهم دعاة بأخلاقنا وتعاملنا.
وحثَّ سماحته الحضور على محاسبة أنفسهم، سواء على الأفعال الصغيرة أو الكبيرة، وتصحيح الأخطاء من خلال الاستغفار والتوبة.
وأكَّد سماحته أن أئمة أهل البيت -عليهم السلام- وجهوا المؤمنين بمحاسبة النفس، معتبرًا ذلك خطوةً أساسيةً نحو رفع مستوى التقوى والاقتراب من الله -سبحانه وتعالى-