وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ اقتحم مُستوطنون إسرائيليون، اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، وسط حصارٍ متواصل على الأقصى، وتشديدٍ لإجراءات الدخول إليه وأداء الصلاة فيه، لليوم الـ 100 على التوالي.
وأفاد شهود عيان، بأنّ عشرات المُستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفّذوا جولاتٍ استفزازية في باحاته، كما أدوا طقوساً تلمودية، وذلك بحراسةٍ من قوات الاحتلال.
ومنعت شرطة الاحتلال المتمركزة على أبواب البلدة القديمة ومداخل المسجد الأقصى، الفلسطينيين من الدخول إلى المسجد؛ ما تسبب في انخفاض أعداد المصلين هناك.
وأفادت وسائل إعلامٍ محلية فلسطينية بأنّ قوات الاحتلال قمعت المصلين الذين لم يتمكّنوا من الوصول إلى المسجد الأقصى المبارك، بسبب الإجراءات العسكرية المشدّدة المفروضة عليهم، حيث قام المصلون بتأدية الصلاة في حي وادي الجوز المجاور للبلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة.
ويتعرض الأقصى لاقتحاماتٍ شبه يومية مِن قبل المُستوطنين، في مُحاولةٍ من الاحتلال لتقسيمه زمانياً ومكانياً كما هي الحال في المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل.
وتواصل سلطات الاحتلال فرض حصارها على المسجد الأقصى المبارك، منذ السابع من شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وذلك بفرض القيود على الدخول إليه، والسماح لكبار السن والنسوة بدخوله وسط إجراءات فحص الهويات، والتفتيش الذاتي، إضافةً إلى مواصلة نصب السواتر الحديدية والتمركز الدائم على أبوابه وطرقاته كافة، وذلك حسب ما أكّد ناشطون مقدسيون ووسائل إعلام فلسطينية.
هذا، وجدّدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، قرار منع محافظ القدس، عدنان غيث، من دخول الضفة الغربية والتنقل بين مدنها.
وأفاد شهود عيان، بأنّ عشرات المُستوطنين اقتحموا الأقصى، من جهة باب المغاربة، ونفّذوا جولاتٍ استفزازية في باحاته، كما أدوا طقوساً تلمودية، وذلك بحراسةٍ من قوات الاحتلال.
ومنعت شرطة الاحتلال المتمركزة على أبواب البلدة القديمة ومداخل المسجد الأقصى، الفلسطينيين من الدخول إلى المسجد؛ ما تسبب في انخفاض أعداد المصلين هناك.
وأفادت وسائل إعلامٍ محلية فلسطينية بأنّ قوات الاحتلال قمعت المصلين الذين لم يتمكّنوا من الوصول إلى المسجد الأقصى المبارك، بسبب الإجراءات العسكرية المشدّدة المفروضة عليهم، حيث قام المصلون بتأدية الصلاة في حي وادي الجوز المجاور للبلدة القديمة في مدينة القدس المحتلة.
ويتعرض الأقصى لاقتحاماتٍ شبه يومية مِن قبل المُستوطنين، في مُحاولةٍ من الاحتلال لتقسيمه زمانياً ومكانياً كما هي الحال في المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل.
وتواصل سلطات الاحتلال فرض حصارها على المسجد الأقصى المبارك، منذ السابع من شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، وذلك بفرض القيود على الدخول إليه، والسماح لكبار السن والنسوة بدخوله وسط إجراءات فحص الهويات، والتفتيش الذاتي، إضافةً إلى مواصلة نصب السواتر الحديدية والتمركز الدائم على أبوابه وطرقاته كافة، وذلك حسب ما أكّد ناشطون مقدسيون ووسائل إعلام فلسطينية.
هذا، وجدّدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، قرار منع محافظ القدس، عدنان غيث، من دخول الضفة الغربية والتنقل بين مدنها.
وقالت محافظة القدس، في بيانٍ مقتضب، إنّ المحافظ غيث "يخضع لحبسٍ منزلي في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى منذ أكثر من سنة ونصف السنة"، موضحةً أنّه كانت قد صدرت بحقه 4 قرارات عسكرية إسرائيلية منذ توليه مهامه كمحافظٍ للقدس المحتلة قبل أكثر من 5 سنوات، وأنّ هذه القرارات تُجدّد بشكلٍ دوري.
........................
انتهى/185