وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
دانت عدّة فصائل في المقاومة العراقية العدوان الأميركي - البريطاني على اليمن، مُشيدةً بالشعب اليمني وقواته المسلّحة، ومؤكّدةً التزامها بنصرة الشعب الفلسطيني.
وأكّدت المقاومة الإسلامية في العراق - كتائب حزب الله، اليوم الجمعة، أنّ "تمسك الشعب اليمني بحقوقه، وصلابة انتمائه"، دفع الولايات المتحدة إلى "وضعه في دائرة الاستهداف"، منذ سنوات.
ووفقاً للكتائب، فإنّه على الرغم من تعرض الشعب اليمني لجرائم إبادة، لا تختلف عمّا يجري اليوم في غزة، فإنّه "خرج منتصراً بقوّة واقتدار كبيرين، لتصل يده إلى كيان الاحتلال، نصرةً لفلسطين".
وفي بيانٍ نُشر على قناتهم عبر "تلغرام"، قالت الكتائب إنّ الولايات المتحدة وبريطانيا "لا تدركان حجم ورطتهما سواءٌ بالاعتداء على اليمن، أو بدعمهما لجرائم الاحتلال في غزة، وما ستؤول إليه مصالحهما من جراء هذا العدوان".
وأضافت أنّ عمليات القصف والاغتيال لن تُثني محور المقاومة عن مواصلة عملياته، وأداء واجبه في الدفاع عن الشعب الفلسطيني، والاستمرار في استنزاف أعدائه عسكرياً، وأمنياً، واقتصادياً، "حتى إضعاف نفوذهم وطردهم من المنطقة".
وشدّدت المقاومة الإسلامية في العراق على أنّها "ستساند قوى محور المقاومة بكل ما تملك، لا سيما اليمن"، كما أنّها "ستتبنى أيّ قرار يتخذه الشعب والقيادة العراقية".
بدورها، أكّدت كتائب سيد الشهداء في العراق أنّ العدوان على اليمن "ضاعف من تضامن الشعوب مع محور المقاومة وأحقيّة قضيته".
وأشارت إلى أنّ سياسات الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة "تستدعي ضرورة استمرار العمل على إنهاء وجودهما"، لأنّهما باتا يشكّلان "عامل إرباكٍ للاستقرار والأمن" في الشرق الأوسط.
وردّاً على العدوان الذي استهدف اليمن، قالت حركة النجباء في العراق إنّ الولايات المتحدة، ومن سار بركبها، "في مرمى نيران المقاومة الإسلامية في المحور كله".
وأضافت أنّ المصالح الأميركية ودول التحالف "لن تكون في مأمنٍ بعد اليوم".
وفي السياق، خرجت تظاهراتٌ في ذي قار جنوبي العراق، رُفعت فيها الأعلام العراقية والأناشيد الفلسطينية، رفضاً لوجود القوات الأميركية.
وكانت الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، شنّت، فجر اليوم، عدواناً عسكرياً على العاصمة اليمنية صنعاء، إضافةً إلى محافظات الحُدَيْدَة وصعدة وذمار وتعز وحَجّة، وفق ما أوردته وكالة "سبأ" الرسمية اليمنية.
الوكالة الرسمية اليمنية أشارت أيضاً إلى أنّ المواقع التي تعرّضت فجر الجمعة للعدوان الأميركي - البريطاني، "تعرّضت سابقاً لقصف التحالف السعودي عشرات المرات، وقد خرجت عن الجاهزية منذ بداية الحرب على اليمن عام 2015".
وقال الناطق باسم القوات المسلّحة اليمنية، العميد يحيى سريع، إنّ العدوان أدّى إلى ارتقاء 5 شهداء وإصابة 6 آخرين من عناصر القوات المسلّحة.
وأكّدت المقاومة الإسلامية في العراق - كتائب حزب الله، اليوم الجمعة، أنّ "تمسك الشعب اليمني بحقوقه، وصلابة انتمائه"، دفع الولايات المتحدة إلى "وضعه في دائرة الاستهداف"، منذ سنوات.
ووفقاً للكتائب، فإنّه على الرغم من تعرض الشعب اليمني لجرائم إبادة، لا تختلف عمّا يجري اليوم في غزة، فإنّه "خرج منتصراً بقوّة واقتدار كبيرين، لتصل يده إلى كيان الاحتلال، نصرةً لفلسطين".
وفي بيانٍ نُشر على قناتهم عبر "تلغرام"، قالت الكتائب إنّ الولايات المتحدة وبريطانيا "لا تدركان حجم ورطتهما سواءٌ بالاعتداء على اليمن، أو بدعمهما لجرائم الاحتلال في غزة، وما ستؤول إليه مصالحهما من جراء هذا العدوان".
وأضافت أنّ عمليات القصف والاغتيال لن تُثني محور المقاومة عن مواصلة عملياته، وأداء واجبه في الدفاع عن الشعب الفلسطيني، والاستمرار في استنزاف أعدائه عسكرياً، وأمنياً، واقتصادياً، "حتى إضعاف نفوذهم وطردهم من المنطقة".
وشدّدت المقاومة الإسلامية في العراق على أنّها "ستساند قوى محور المقاومة بكل ما تملك، لا سيما اليمن"، كما أنّها "ستتبنى أيّ قرار يتخذه الشعب والقيادة العراقية".
بدورها، أكّدت كتائب سيد الشهداء في العراق أنّ العدوان على اليمن "ضاعف من تضامن الشعوب مع محور المقاومة وأحقيّة قضيته".
وأشارت إلى أنّ سياسات الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة "تستدعي ضرورة استمرار العمل على إنهاء وجودهما"، لأنّهما باتا يشكّلان "عامل إرباكٍ للاستقرار والأمن" في الشرق الأوسط.
وردّاً على العدوان الذي استهدف اليمن، قالت حركة النجباء في العراق إنّ الولايات المتحدة، ومن سار بركبها، "في مرمى نيران المقاومة الإسلامية في المحور كله".
وأضافت أنّ المصالح الأميركية ودول التحالف "لن تكون في مأمنٍ بعد اليوم".
وفي السياق، خرجت تظاهراتٌ في ذي قار جنوبي العراق، رُفعت فيها الأعلام العراقية والأناشيد الفلسطينية، رفضاً لوجود القوات الأميركية.
وكانت الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، شنّت، فجر اليوم، عدواناً عسكرياً على العاصمة اليمنية صنعاء، إضافةً إلى محافظات الحُدَيْدَة وصعدة وذمار وتعز وحَجّة، وفق ما أوردته وكالة "سبأ" الرسمية اليمنية.
الوكالة الرسمية اليمنية أشارت أيضاً إلى أنّ المواقع التي تعرّضت فجر الجمعة للعدوان الأميركي - البريطاني، "تعرّضت سابقاً لقصف التحالف السعودي عشرات المرات، وقد خرجت عن الجاهزية منذ بداية الحرب على اليمن عام 2015".
وقال الناطق باسم القوات المسلّحة اليمنية، العميد يحيى سريع، إنّ العدوان أدّى إلى ارتقاء 5 شهداء وإصابة 6 آخرين من عناصر القوات المسلّحة.
وأوضح سريع أنّ العدوان شمل 73 غارة استهدفت العاصمة اليمنية صنعاء ومحافظات الحُديدة وتعز وحَجّة وصعدة.
........................
انتهى/185