وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ على هامش مهرجان روح النبوّة النسويّ السنوي العالمي السادس، أُقيمت ورشة حول تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على المجتمع بعنوان (تقنيات التواصل الحديثة بين المعطيات والنتائج: دراسة في الأثر التربوي على الأسرة والمجتمع).
جاء ذلك ضمن فعّاليات المهرجان، الذي تقيمه شعبة مدارس الكفيل الدينية النسوية في العتبة العباسية المقدّسة، تحت شعار (فاطمة الزهراء مجمع النورين النبوّة والإمامة) بمناسبة الذكرى العطرة لولادة الصدّيقة الكبرى السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)، لتسليط الضوء على فكرها ومآثرها عبر عددٍ من الفعّاليات.
وحاضر في الورشة التي أُقيمت في مركز الصديقة الطاهرة معاون رئيس جامعة الكفيل الدكتورة نوال عائد هلول، وتطرّقت إلى تعاون الجهات المعنية، بما في ذلك الجانب التربوي، والإرشاد الأسري، والإعلام، لمواجهة التحديات التي يثيرها استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي مسعى للوصول إلى حلول فعّالة، تظّمنت الورشة ثلاثة محاور خُصّصت للأبناء، والأبوين، والمجتمع، وقُسّم الحضور إلى مجموعات تفاعلية؛ من أجل تبادل الآراء حول الآثار السلبية، وكيفية التصدي لها للوصول إلى نتائج تُعزّز التواصل الإيجابي وتحسين الأثر التربوي على الأسرة والمجتمع بشكل عام.
وجرى خلال الورشة تبيان التنوع في الآثار التي تنشأ عن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى مشكلات مثل التنمر الرقمي والاضطرابات النفسية.
واختُتمت الفعالية بدعوةٍ للتكاتف وتبادل الأفكار للتوصل إلى حلول تُعزّز التواصل الإيجابي وتحسين التأثير التربوي على الأسرة والمجتمع.
.........
انتهى/ 278
جاء ذلك ضمن فعّاليات المهرجان، الذي تقيمه شعبة مدارس الكفيل الدينية النسوية في العتبة العباسية المقدّسة، تحت شعار (فاطمة الزهراء مجمع النورين النبوّة والإمامة) بمناسبة الذكرى العطرة لولادة الصدّيقة الكبرى السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)، لتسليط الضوء على فكرها ومآثرها عبر عددٍ من الفعّاليات.
وحاضر في الورشة التي أُقيمت في مركز الصديقة الطاهرة معاون رئيس جامعة الكفيل الدكتورة نوال عائد هلول، وتطرّقت إلى تعاون الجهات المعنية، بما في ذلك الجانب التربوي، والإرشاد الأسري، والإعلام، لمواجهة التحديات التي يثيرها استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي مسعى للوصول إلى حلول فعّالة، تظّمنت الورشة ثلاثة محاور خُصّصت للأبناء، والأبوين، والمجتمع، وقُسّم الحضور إلى مجموعات تفاعلية؛ من أجل تبادل الآراء حول الآثار السلبية، وكيفية التصدي لها للوصول إلى نتائج تُعزّز التواصل الإيجابي وتحسين الأثر التربوي على الأسرة والمجتمع بشكل عام.
وجرى خلال الورشة تبيان التنوع في الآثار التي تنشأ عن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، مشيرة إلى مشكلات مثل التنمر الرقمي والاضطرابات النفسية.
واختُتمت الفعالية بدعوةٍ للتكاتف وتبادل الأفكار للتوصل إلى حلول تُعزّز التواصل الإيجابي وتحسين التأثير التربوي على الأسرة والمجتمع.
.........
انتهى/ 278