وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ اشار رئيس الوزراء العراقي الاسبق "نوري المالكي" الى قضية غريبة بشأن القلم الذي وقع به على اعدام الطاغية صدام.
وأكد المالكي انه خرج من العراق فی اواخر السبعینات مع هذا القلم حیث کان مطاردا محكوما بالاعدام من قبل النظام الصدامي مشيرا الى ان القلم يعود الى اخيه الذي بدوره كان قد اعطاه ابن عمه.
وقال: "كان القلم معي في الاردن وثم فی سوریا وایران و ایضا لبنان".
واشار المالکی الی "قضية غريبة" تعود لعدة سنوات، استذكرها احد الشيوخ حيث قال انه خلال جلسة مع بعض الاصدقاء والشيوخ اكد المالكي لهم ان "هذا القلم، إلا أوقع به إعدام صدام" . وقال المالكي انه كان قد نسى هذه القضية، مؤكدا له انه من الممكن الموضوع كان مجرد مزحة ولكن تحقق بعد عدة سنوات.
وأكد المالكي انه خرج من العراق فی اواخر السبعینات مع هذا القلم حیث کان مطاردا محكوما بالاعدام من قبل النظام الصدامي مشيرا الى ان القلم يعود الى اخيه الذي بدوره كان قد اعطاه ابن عمه.
وقال: "كان القلم معي في الاردن وثم فی سوریا وایران و ایضا لبنان".
واشار المالکی الی "قضية غريبة" تعود لعدة سنوات، استذكرها احد الشيوخ حيث قال انه خلال جلسة مع بعض الاصدقاء والشيوخ اكد المالكي لهم ان "هذا القلم، إلا أوقع به إعدام صدام" . وقال المالكي انه كان قد نسى هذه القضية، مؤكدا له انه من الممكن الموضوع كان مجرد مزحة ولكن تحقق بعد عدة سنوات.
وقال المالكي انه يحتفظ بالقلم الذي وقع به حكم اعدام صدام معه منذ سنة 1979 حتى الان مشيرا الى انه "زاد اعتزازه به لانه نفذ بهذا القلم مسؤولية شرعية قانونية واصبح جزء من مدارك عملية التصدي للظلم والطغيان واعدام الطاغية صدام".
........................
انتهى/185