وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أكد الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة، الأحد، رفض الحركة إبرام صفقة لتبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي أو غير ذلك، الا بشروط.
وردا على تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، قال النخالة، إنه "لا صفقات تبادل بيننا وبين العدو، ما لم يتم وقف العدوان وانسحاب قوات الاحتلال الاسرائيلي بالكامل من قطاع غزة".
واضاف النخالة: لدينا القدرة والإصرار على الصمود والتصدي لمحاولات إطالة أمد الحرب، مطالبا بموقف عربي رسمي واضح يضغط على الاحتلال خدمة للقضية الفلسطينية.
واكد ان الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة هو السبب الرئيس لاستمرار الحرب، لافتا الى انه ليست هناك صفقات مطروحة الآن بل أفكار تخضع للنقاش.
وكان نتنياهو علق على سؤال مراسل بمؤتمر عن تقديم حركة حماس مقترحات لتسليم الاسرى الاسرائيليين بوساطة قطرية، ليرد: "الصفقات المتوقعة إن تم التوصل إلى اتفاق سيتم تنفيذها، وحركة حماس قدمت مقترحات ولم نوافق عليها، ونحن نعمل على ضغط عسكري لنحصل على أفضل شروق للصفقة".
وأضاف خلال مؤتمر صحفي نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أن الاقتصاد الإسرائيلي والجيش قويان حتى بعد 90 يوما من الحرب في غزة حسب زعمه، مضيفا أنه سنعمل على ارجاع الإسرائيليين في شمال غزة، ولكن بعد تأمين المنطقة وذلك لم يتم تحديد وقت معين عليه.
وردا على تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، قال النخالة، إنه "لا صفقات تبادل بيننا وبين العدو، ما لم يتم وقف العدوان وانسحاب قوات الاحتلال الاسرائيلي بالكامل من قطاع غزة".
واضاف النخالة: لدينا القدرة والإصرار على الصمود والتصدي لمحاولات إطالة أمد الحرب، مطالبا بموقف عربي رسمي واضح يضغط على الاحتلال خدمة للقضية الفلسطينية.
واكد ان الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة هو السبب الرئيس لاستمرار الحرب، لافتا الى انه ليست هناك صفقات مطروحة الآن بل أفكار تخضع للنقاش.
وكان نتنياهو علق على سؤال مراسل بمؤتمر عن تقديم حركة حماس مقترحات لتسليم الاسرى الاسرائيليين بوساطة قطرية، ليرد: "الصفقات المتوقعة إن تم التوصل إلى اتفاق سيتم تنفيذها، وحركة حماس قدمت مقترحات ولم نوافق عليها، ونحن نعمل على ضغط عسكري لنحصل على أفضل شروق للصفقة".
وأضاف خلال مؤتمر صحفي نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أن الاقتصاد الإسرائيلي والجيش قويان حتى بعد 90 يوما من الحرب في غزة حسب زعمه، مضيفا أنه سنعمل على ارجاع الإسرائيليين في شمال غزة، ولكن بعد تأمين المنطقة وذلك لم يتم تحديد وقت معين عليه.
وعن انتخابات البلدية تابع :"هناك مقترح لنهاية الشهر المقبل أو الذى يليه، في انتخابات البلدين، ولا يمكن أن نجري الانتخابات لأن هناك 700 مرشح يخدمون في جيش الاحتياط".
........................
انتهى/185