وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ باشر المرجع الديني آية الله بشير النجفي نشاطه اليومي في مكتبه المركزي، يأتي ذلك بعد انتهاء فترة النقاهة، إثر العملية الجراحية التي أجريت له في وقتٍ سابق.
سماحته استقبل الوفود المهنئة بسلامته، والتي ضمَّت أصحاب السماحة من ممثلي المرجعيات الدينيَّة وأساتذة وطلبة الحوزة العلمية، فضلاً عن أبناء العشائر العراقية الغيورة وأعداد المؤمنين.
سماحته قدّم وصاياه وتوجيهاته خلال لقاءاته المباركة، مبتهلاً للباري -عز اسمه- أن يأخذ بيده صوب جادة الصواب والصلاح.
سماحة المرجع النجفي يستقبل وفداً من شيوخ عشائر الموصل والأنبار وصلاح الدين وكركوك.
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي وفداً من شيوخ عشائر المناطق الغربية والذين مثلوا محافظات الموصل والأنبار وصلاح الدين، وكركوك، وبالأخص من الفلوجة وتكريت وغيرها من المدن العراقية العزيزة.
سماحته رحب بالوفد مؤكداً على أهمية العراق، ومميزات القومية العربية، مشيراً في هذا الصدد للصفات التي أكَّدَ عليها الشارع المقدس وبارك بها النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) ألا وهي حُب الوطن والذود عنه، والكرم، والشهامة ، مشيراً في هذا الصدد قائلاً: " العراق هو قلب الأُمة العربية".".
سماحته أكَّد مكانة العراق الدينية فهو بلد الأنبياء والأوصياء الصالحين وخصوصاً الأئمة الأطهار، وأن المسلمين جميعاً يعتقدون بأن المنقذ للبشرية جمعاء ستكون عاصمته العراق
فيما أعرب عن أهمية ومكانة العشيرة في الوطن، ومؤكداً في الوقت ذاته مكانة رجال وشيوخ العشائر الغيورة قائلاً: "أساس وعامود العراق العشائر وشيوخها".
وابتهل إلى الباري (عزّ اسمه) أن يحفظ العراق من كُل سوء، ويقيه شرَّ الأعداء، وأن يكون موحداً قوياً دوماً وأبداً.
........
انتهى/ 278
سماحته استقبل الوفود المهنئة بسلامته، والتي ضمَّت أصحاب السماحة من ممثلي المرجعيات الدينيَّة وأساتذة وطلبة الحوزة العلمية، فضلاً عن أبناء العشائر العراقية الغيورة وأعداد المؤمنين.
سماحته قدّم وصاياه وتوجيهاته خلال لقاءاته المباركة، مبتهلاً للباري -عز اسمه- أن يأخذ بيده صوب جادة الصواب والصلاح.
سماحة المرجع النجفي يستقبل وفداً من شيوخ عشائر الموصل والأنبار وصلاح الدين وكركوك.
ومن جانب آخر، استقبل سماحة المرجع النجفي وفداً من شيوخ عشائر المناطق الغربية والذين مثلوا محافظات الموصل والأنبار وصلاح الدين، وكركوك، وبالأخص من الفلوجة وتكريت وغيرها من المدن العراقية العزيزة.
سماحته رحب بالوفد مؤكداً على أهمية العراق، ومميزات القومية العربية، مشيراً في هذا الصدد للصفات التي أكَّدَ عليها الشارع المقدس وبارك بها النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) ألا وهي حُب الوطن والذود عنه، والكرم، والشهامة ، مشيراً في هذا الصدد قائلاً: " العراق هو قلب الأُمة العربية".".
سماحته أكَّد مكانة العراق الدينية فهو بلد الأنبياء والأوصياء الصالحين وخصوصاً الأئمة الأطهار، وأن المسلمين جميعاً يعتقدون بأن المنقذ للبشرية جمعاء ستكون عاصمته العراق
فيما أعرب عن أهمية ومكانة العشيرة في الوطن، ومؤكداً في الوقت ذاته مكانة رجال وشيوخ العشائر الغيورة قائلاً: "أساس وعامود العراق العشائر وشيوخها".
وابتهل إلى الباري (عزّ اسمه) أن يحفظ العراق من كُل سوء، ويقيه شرَّ الأعداء، وأن يكون موحداً قوياً دوماً وأبداً.
........
انتهى/ 278