وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أكدت المقاومة الإسلامية في العراق، اليوم الاثنين، بأن مجاهديها هاجموا قاعدة "حرير" الأميركية قرب مطار أربيل شمالي العراق، بالطائرات المسيّرة.
ومنذ يومين، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق استهدافها هدفاً حيوياً في البحر المتوسط بالأسلحة المناسبة، حيث حققت إصابات مباشرة. وقبل ذلك، استهدفت مدينة أم الرشراش المحتلة (مستوطنة "إيلات")، جنوبي فلسطين.
والأربعاء الماضي، استهدفت المقاومة الإسلامية العراقية القوات الأميركية في قاعدة "عين الأسد"، في محافظة الأنبار، غربي العراق.
يُذكر أنّ قواعد الاحتلال الأميركي على الأراضي العراقية والسورية تعرّضت لما يزيد على 100 هجوم، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وتؤكد المقاومة الإسلامية في العراق مواصلتها استهداف قواعد الاحتلال الأميركي في كل من سوريا والعراق، نصرةً لقطاع غزة، ورداً على المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق أهل القطاع، نظراً لدعم واشنطن الاحتلال وتأديتها دوراً أساسياً في استمرار العدوان.
وأمام استمرار هذه الاستهدافات، تبرز مخاوف بشأن بقاء القوات الأميركية في البلدين، وهو ما أعربت عنه مجلة "The American Conservative"، مؤكدةً أنّ القوات الأميركية تخاطر بحياتها "بلا داعٍ".
ومنذ يومين، أعلنت المقاومة الإسلامية في العراق استهدافها هدفاً حيوياً في البحر المتوسط بالأسلحة المناسبة، حيث حققت إصابات مباشرة. وقبل ذلك، استهدفت مدينة أم الرشراش المحتلة (مستوطنة "إيلات")، جنوبي فلسطين.
والأربعاء الماضي، استهدفت المقاومة الإسلامية العراقية القوات الأميركية في قاعدة "عين الأسد"، في محافظة الأنبار، غربي العراق.
يُذكر أنّ قواعد الاحتلال الأميركي على الأراضي العراقية والسورية تعرّضت لما يزيد على 100 هجوم، منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وتؤكد المقاومة الإسلامية في العراق مواصلتها استهداف قواعد الاحتلال الأميركي في كل من سوريا والعراق، نصرةً لقطاع غزة، ورداً على المجازر التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق أهل القطاع، نظراً لدعم واشنطن الاحتلال وتأديتها دوراً أساسياً في استمرار العدوان.
وأمام استمرار هذه الاستهدافات، تبرز مخاوف بشأن بقاء القوات الأميركية في البلدين، وهو ما أعربت عنه مجلة "The American Conservative"، مؤكدةً أنّ القوات الأميركية تخاطر بحياتها "بلا داعٍ".
وفي مقال بعنوان "عارنا الوطني في العراق وسوريا"، شدّدت المجلة على أنّ هذه القوات موجودة في العراق وسوريا كجزء من "عملية قتالية مدمّرة للذات".
.......................
انتهى/185