وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ أصدر قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة، ممثّلاً بمركز الدراسات والمراجعة العلمية، كتاباً تربوياً بعنوان (أساليب تعديل سلوك الأبناء.. رؤية إسلامية).
وقال مؤلّف الكتاب الأستاذ عيسى محسني إن "بعض الأطفال يخرجون عن حالة التوازن الذي يقتضيه عمرهم، من خلال الإفراط في السلوك والتصرّفات، فحينئذٍ يجب علينا أن نعمل على تعديل هذا السلوك بالتدريج؛ باستخدام الفنون والمهارات التربوية، المذكورة في فصول الكتاب".
وأضاف أن "الكتاب يحتوي على أسلوبين من البحث، الأول هو الرجوع إلى معالم التربية الإسلامية، وما جاء في النصوص الدينية عن النبي وأهل بيته الأطهار(صلوات الله عليهم)، في طرائق ومناهج تربية الأبناء، أمّا الثاني بالرجوع إلى مقولات علماء التربية والمتخصّصين في هذا المجال، وما توصّلوا إليه من نظريات تربوية حديثة تنسجم مع منطق العقل السليم والروايات الشريفة".
ويأتي الكتاب المستسقاة مادّته العلمية من أكثر من ستّين مصدراً دينياً وتربوياً، في الوقت الذي يحتاج المجتمع إلى طرحٍ فكريّ معاصر يعالج مشاكله الفكرية والتربوية.
ويُطلب الكتاب من معرض الكتاب الدائم التابع للعتبة العباسية المقدسة، بفرعَيهِ في كربلاء المقدّسة والنجف الأشرف.
..........
انتهى/ 278
وقال مؤلّف الكتاب الأستاذ عيسى محسني إن "بعض الأطفال يخرجون عن حالة التوازن الذي يقتضيه عمرهم، من خلال الإفراط في السلوك والتصرّفات، فحينئذٍ يجب علينا أن نعمل على تعديل هذا السلوك بالتدريج؛ باستخدام الفنون والمهارات التربوية، المذكورة في فصول الكتاب".
وأضاف أن "الكتاب يحتوي على أسلوبين من البحث، الأول هو الرجوع إلى معالم التربية الإسلامية، وما جاء في النصوص الدينية عن النبي وأهل بيته الأطهار(صلوات الله عليهم)، في طرائق ومناهج تربية الأبناء، أمّا الثاني بالرجوع إلى مقولات علماء التربية والمتخصّصين في هذا المجال، وما توصّلوا إليه من نظريات تربوية حديثة تنسجم مع منطق العقل السليم والروايات الشريفة".
ويأتي الكتاب المستسقاة مادّته العلمية من أكثر من ستّين مصدراً دينياً وتربوياً، في الوقت الذي يحتاج المجتمع إلى طرحٍ فكريّ معاصر يعالج مشاكله الفكرية والتربوية.
ويُطلب الكتاب من معرض الكتاب الدائم التابع للعتبة العباسية المقدسة، بفرعَيهِ في كربلاء المقدّسة والنجف الأشرف.
..........
انتهى/ 278