وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أكّد الأزهر الشريف، اليوم الأربعاء، وقوفه إلى جانب الشعب الفلسطيني، في دفاعه عن قضيته، كما طالب بتسليط الضوء على وحشية الاحتلال الإسرائيلي الذي يخالف القوانين والأنظمة والمواثيق الدولية.
وبمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع فلسطين، قال الأزهر إنّ الشعب الفلسطيني لا زال "يعاني ولأكثر من 50 يوماً من إبادةٍ جماعية وتهجير قسري"، ومنعٍ للغذاء والدواء والمياه، وقطعٍ للكهرباء والإنترنت، واستهدافٍ للمدنيين في المستشفيات والمساجد والكنائس وأماكن إيواء النازحين، وقتلٍ لنحو 6 آلاف طفل ونحو من 5 آلاف امرأة.
وشدّد الأزهر على أنّ الوقت قد حان لكل "أصحاب الضمائر الحيَّة وأحرار العالم أن يتحدّوا لإنهاء أسوأ وأطول احتلال عرفه التاريخ الحديث"، وتسخير الجهود من أجل رفع المعاناة عن الفلسطينيين، وقيام "دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
كما وجّه تحيةً إلى الشعوب الحرة التي خرجت للتعبير عن رفضهم القاطع لممارسات الاحتلال تجاه الفلسطينيين، داعياً إياهم إلى تكثيف جهودهم من أجل إنهاء العدوان وفكّ الحصار.
وطالب الأزهر الشريف الجميع بزيادة جهود الإغاثة واتخاذ جميع التدابير الكفيلة بحماية الشعب الفلسطيني ودعم صموده المشروع.
وفي السياق، اعتبر وزير خارجية فنزويلا، إيفان خيل بينتو، أنّ اليوم العالمي للتضامن مع فلسطين هو مناسبة لتذكّر نضال الفلسطينيين والإبادة الجماعية التي يتعرضون لها.
وفي الجزائر، نظّم منتدى "مشعل الشهيد" وقفةً تضامنية تعبيراً عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني.
وفي هذه المناسبة، توجّه الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء، بتحيّةٍ إلى الشعب الفلسطيني الصامد في وجه حرب الإبادة التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي ومحاولات تصفية قضيته.
وكان القيادي في حركة حماس، أسامة حمدان، قد وجّه دعوةً إلى الناشطين والداعمين لفلسطين في مختلف أنحاء العالم، من أجل "مواصلة التحركات الرافضة لحرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني".
وبمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع فلسطين، قال الأزهر إنّ الشعب الفلسطيني لا زال "يعاني ولأكثر من 50 يوماً من إبادةٍ جماعية وتهجير قسري"، ومنعٍ للغذاء والدواء والمياه، وقطعٍ للكهرباء والإنترنت، واستهدافٍ للمدنيين في المستشفيات والمساجد والكنائس وأماكن إيواء النازحين، وقتلٍ لنحو 6 آلاف طفل ونحو من 5 آلاف امرأة.
وشدّد الأزهر على أنّ الوقت قد حان لكل "أصحاب الضمائر الحيَّة وأحرار العالم أن يتحدّوا لإنهاء أسوأ وأطول احتلال عرفه التاريخ الحديث"، وتسخير الجهود من أجل رفع المعاناة عن الفلسطينيين، وقيام "دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
كما وجّه تحيةً إلى الشعوب الحرة التي خرجت للتعبير عن رفضهم القاطع لممارسات الاحتلال تجاه الفلسطينيين، داعياً إياهم إلى تكثيف جهودهم من أجل إنهاء العدوان وفكّ الحصار.
وطالب الأزهر الشريف الجميع بزيادة جهود الإغاثة واتخاذ جميع التدابير الكفيلة بحماية الشعب الفلسطيني ودعم صموده المشروع.
وفي السياق، اعتبر وزير خارجية فنزويلا، إيفان خيل بينتو، أنّ اليوم العالمي للتضامن مع فلسطين هو مناسبة لتذكّر نضال الفلسطينيين والإبادة الجماعية التي يتعرضون لها.
وفي الجزائر، نظّم منتدى "مشعل الشهيد" وقفةً تضامنية تعبيراً عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني.
وفي هذه المناسبة، توجّه الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، أمس الثلاثاء، بتحيّةٍ إلى الشعب الفلسطيني الصامد في وجه حرب الإبادة التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي ومحاولات تصفية قضيته.
وكان القيادي في حركة حماس، أسامة حمدان، قد وجّه دعوةً إلى الناشطين والداعمين لفلسطين في مختلف أنحاء العالم، من أجل "مواصلة التحركات الرافضة لحرب الإبادة ضد الشعب الفلسطيني".
كذلك، دعا المجلس التشريعي الفلسطيني برلمانات العالم لأوسع حملة تضامن مع الشعب الفلسطيني على مختلف المستويات.
.....................
انتهى/185