وفقا لما أفادته وكالة أنباء أهل البيت (ع) الدولية ــ أبنا ــ
أشار الأدميرال حبيب الله سياري إلى عملية طوفان الأقصى وإنجازاتها العظيمة وقال: "كانت لهذه العملية إنجازات كبيرة أهمها إعادة القضية الفلسطينية إلى صدارة اولويات العالم الإسلامي".
وذكر أنه في عملية طوفان الأقصى، انكشفت الجوانب الظاهرة والخفية لبعض الدول التي تعاونت مع الجيش الصهيوني، مضيفا: "في الواقع، هذه العملية التاريخية والخالدة كسرت هيمنة الكيان الصهيوني الغاصب".
وأكد: " ان طوفان الأقصى ومفاجآتها أثبتت أن الكيان الصهيوني ليس أقوى جيش في المنطقة، والعالم كله رأى كيف تضرر هذا الكيان أمام الجهاديين من جيش حزب الله".
وأضاف الأدميرال سياري: "كما انكشفت خلال هذه العملية عدم كفاءة تقنيات الكيان الصهيوني بأبعاد مختلفة، وهذه أيضاً مؤشرات على تآكل جيش الكيان الغاصب".
وقال: "إن الحرب في غزة دفعت الكيان الصهيوني، الذي لم يسمح لنفسه قط بالتفاوض مع حماس، إلى الدخول في مفاوضات مع هذه الحركة التي تعتبر أحد العناصر المهمة للمقاومة، والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار".
وذكر أنه في عملية طوفان الأقصى، انكشفت الجوانب الظاهرة والخفية لبعض الدول التي تعاونت مع الجيش الصهيوني، مضيفا: "في الواقع، هذه العملية التاريخية والخالدة كسرت هيمنة الكيان الصهيوني الغاصب".
وأكد: " ان طوفان الأقصى ومفاجآتها أثبتت أن الكيان الصهيوني ليس أقوى جيش في المنطقة، والعالم كله رأى كيف تضرر هذا الكيان أمام الجهاديين من جيش حزب الله".
وأضاف الأدميرال سياري: "كما انكشفت خلال هذه العملية عدم كفاءة تقنيات الكيان الصهيوني بأبعاد مختلفة، وهذه أيضاً مؤشرات على تآكل جيش الكيان الغاصب".
وقال: "إن الحرب في غزة دفعت الكيان الصهيوني، الذي لم يسمح لنفسه قط بالتفاوض مع حماس، إلى الدخول في مفاوضات مع هذه الحركة التي تعتبر أحد العناصر المهمة للمقاومة، والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار".
وأشار الأدميرال سياري إلى إنجازات أخرى لطوفان الأقصى، مضيفا: "في هذه العملية دخل المحور الجديد للمقاومة المتمثل في القوات اليمنية المعركة، واليوم الرأي العام العالمي أيضا مؤيد لفلسطين، ومختلف الدول غيرت موقفها تجاه المسلمين وفلسطين".
.....................
انتهى/185